جديد عبير العطار
روايتها الرابعة عروس السراديب
التي ستصدر قريبا من مؤسسة بتانة الثقافية
والجدير بالذكر أن الرواية تجمع ما بين الفانتازيا ، التاريخ والعلم، وقصة عشق حدثت في سنة ٢٠٠ قبل الميلاد.
تقول العطار في مقطوعتها على ظهر الغلاف
إليك …
يا من تفتقت الدنيا ببلوغ قلبك
أستميحك عذرا أن تبقى وتعيش في كياني،
يا حياة أبدية بداخلي وبرزخا لروحي.
أتساءل
كيف ستصلك رسالتي يا أناي، وأنا على سريري لا زاد لي إلا كلماتك
ولا روحٌ تتوق لإكمال الحياة؟!
تخيلت كم طال هذا الفراق القسري
وكيف قسى قلب أبي الحنون على قلبي الضعيف؟
لماذا استقى من جبروت سلطته ما مكنه من احتلال إختياري؟
أشتاق إليك
وأشتاق لعناقٍ يذيب أوصالي ويفتح مسام الحياة في خلاياي هناك
حيث البعيد الآمن
هل سيغفر أبي عنادي في محاولة تحقيق المستحيل؟!
معركتي الآن علا صليل سيوفها
وحسمتها حين تخيلتك فارسي الذي سيخطفني من وحشة القصور إلى ملاذ القبور.
سامحني..
لا أظن اكتمالي بك يفيده العيش دونك!
االدكتور محمد صابرعرب: سيرة وتأثير متعدد الأبعاد بقلم: أ. د. بكر إسماعيل الكوسوفي
الأستاذ الدكتور محمد صابر إبراهيم عرب دراسة في المشروع الفكري، والإدارة الثقافية، والدبلوماسية المعرفية بقلم: الأستاذ الدكتور بكر إسماعيل الكوسوفي...
اقرأ المزيد



















