إليك أكتب كل أشعاري،
وكل كلمة حبٍّ أقولها هي لأجلك أنت…
أنتَ وترٌ في كل نغم،
وأنت أجملُ أنغامي.
دعني أبحر في بحرِ عينيك،
لأرسو بسفينتي على شطآنك،
وأغوصَ في أعماقِ قلبك
لأرى عشقك الذي أضناني.
أحبك…
وهل تكفي كلمة “أحبك”
لتهدّئ شوقي إليك وحناني؟
تعالَ إليّ، أيها المسافرُ العاشق،
وتوقّف في محطّتي،
علّني ألتقي الحبَّ،
أو يلقاني الحبُّ في سكون الانتظار.
 
			 
		    

















