الإثنين, نوفمبر 10, 2025
  • أسرة التحرير
  • مجلة أزهار الحرف
  • مكتبة PDF
  • الإدارة
azharalharf – مجلة أزهار الحرف
  • الرئيسية
  • أخبار
  • أدب
    • النقد
    • التراجم
    • القصة
    • شعر
    • الزجل
  • الفن التشكيلي
  • اخترنا لك
  • تنمية بشرية
  • حوارات
  • فلسفة
  • مقالات
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار
  • أدب
    • النقد
    • التراجم
    • القصة
    • شعر
    • الزجل
  • الفن التشكيلي
  • اخترنا لك
  • تنمية بشرية
  • حوارات
  • فلسفة
  • مقالات
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
azharalharf – مجلة أزهار الحرف
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أسرة التحرير
البداية أدب النقد

الشاعر محمد إبراهيم أبو سنة: سيرة الشعر والإنسان في ضمير الأستاذ الدكتور بكر إسماعيل الكوسوفي

ناصر رمضان عبد الحميد by ناصر رمضان عبد الحميد
نوفمبر 10, 2025
in النقد
الشاعر محمد إبراهيم أبو سنة: سيرة الشعر والإنسان في ضمير الأستاذ الدكتور بكر إسماعيل الكوسوفي

من كوسوفا إلى مصر: في ذكرى الشاعر العربي الكبير محمد إبراهيم أبو سنة

بقلم: الأستاذ الدكتور بكر إسماعيل الكوسوفي
E-mail: [email protected]

تمهيد: في ذكرى الرحيل…
في مثل هذا اليوم من عام 2024، ودّع الوسط الثقافي والأدبي في مصر والعالم العربي واحداً من أبرز رموز الشعر العربي الحديث، الشاعر الكبير محمد إبراهيم أبو سنة (1937–2024)، الذي شكّل بمسيرته الممتدة لأكثر من ستة عقود نموذجاً للشاعر المثقف الملتزم، الجامع بين الحسّ الجمالي والفكر التنويري، وبين الرهافة الوجدانية والرؤية الاجتماعية والسياسية الناقدة.
ورحيله لم يكن نهاية لمسيرة شاعر فحسب، بل كان انطواء فصلٍ كامل من تاريخ القصيدة العربية الحديثة التي جمعت بين الأصالة والتجريب، وبين التراث العربي الروحي وقلق الحداثة الفكرية.
لقد ترك أبو سنة أثرًا عميقًا في الوجدان الثقافي العربي، وامتد تأثيره إلى ميادين النقد والإذاعة والفكر، فكان من الأصوات التي أسهمت في تشكيل الوعي الأدبي منذ ستينيات القرن الماضي. وفي هذه الذكرى، نستعيده لا بوصفه شاعر الغزل والرومانسية فحسب، بل كصوت فكريّ ووطنيّ بامتياز، سعى إلى أن يجعل من الشعر أداة للوعي والحرية والجمال.
أولاً: السيرة والمسار الأدبي والفكري
ولد محمد إبراهيم أبو سنة في 15 مارس 1937، وتخرّج في كلية الدراسات الإسلامية والعربية عام 1964م، ليبدأ بعدها رحلة طويلة في ميدان الإذاعة المصرية حيث قدّم برامج ثقافية شكلت وجدان أجيال كاملة من المثقفين والمستمعين. تقلّد عدة مناصب في الإذاعة إلى أن أصبح مديراً للبرنامج الثقافي عام 1995م، ثم نائباً لرئيس الإذاعة المصرية سنة 2001م.
امتازت مسيرته بالجمع بين الإبداع الشعري والعمل الثقافي المؤسسي، فكان من القلائل الذين استطاعوا أن يوازنوا بين الالتزام الوظيفي والرؤية الشعرية الحرة. وقد تُوجت جهوده بعدد من الجوائز الكبرى، أبرزها:
• جائزة الدولة التشجيعية في الشعر (1984م) عن ديوانه البحر موعدنا.
• وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى في العام نفسه.
• جائزة الدولة للتفوق في الآداب عام 2001م.
• جائزة النيل في الآداب عام 2024م، التي جاءت كمسك الختام لمسيرته الشعرية الخصبة.
ثانياً: الخصوصية الفنية والموضوعية في شعره
ينتمي أبو سنة إلى جيل الستينيات الشعري الذي أحدث تحولاً في بنية القصيدة العربية الحديثة، متأثراً بمدرسة الشعر الحر التي أسسها صلاح عبد الصبور وأحمد عبد المعطي حجازي في مصر، وبرواد التجديد في المشرق العربي أمثال بدر شاكر السياب وعبد الوهاب البياتي وأدونيس.
إلا أن أبا سنة، على خلاف بعض مجايليه، احتفظ بروح العروض العربي من جهة، وبالانفتاح على الرمز والرؤيا والتجربة الذاتية من جهة أخرى، فمزج بين الشكل التقليدي والنَفَس الحديث في توازن نادر.
تتسم قصيدته بخصائص فنية منها:
1. اللغة الشفافة الموحية التي تجمع بين بساطة العبارة وعمق الدلالة.
2. الصورة الرومانسية الحالمة التي تفيض بمفردات الطبيعة والأنوثة والنقاء.
3. البنية الدرامية التي تحوّل القصيدة إلى مشهد حيّ يتنامى بالحوار والتصوير.
4. البعد التأملي الفلسفي الذي يجعل من القصيدة مجالاً لتساؤلات الوجود والحرية والقدر.
ثالثاً: قراءة تحليلية في بعض نصوصه
في ديوانه “تأملات في المدن الحجرية”، يقدّم أبو سنة رؤية رمزية لاغتراب الإنسان في زمن التحجّر الروحي والاجتماعي. يقول:
في الحفل التقليدي لعيد الميلاد
وجهت الدعوة للأصحاب وللخلان
لم تحضر إلا الأحزان…
هذا حزن أسود يهتف
إني أحمل نعياً
باسم جميع المقتولين
على أعتاب المدن الحجرية…
في هذه المقاطع يتجلى الحسّ المأساوي للشاعر وهو يرصد موت القيم، وانطفاء الفرح في “المدن الحجرية” التي ترمز إلى مجتمعات فقدت عاطفتها الإنسانية. فالشاعر لا يصف مشهداً، بل يقدّم بياناً إنسانياً ضد القسوة والجمود، ويستبدل بالاحتفال الجماعي مأتماً وجودياً.
ثم ينتقل إلى نبرة الأمل في قوله:
عاصفة ذهبية
تنهض مدن الحب
تنهار المدن الحجرية
تستيقظ في منتصف الليل الحرية…
هنا يخلق الشاعر جدلية بين الموت والبعث، بين التحجر والانبعاث، في حلم ثوري جمالي «ذهبي»، يختلف عن العواصف السياسية الدموية. إنها ثورة الروح والشعر.
وفي قصيدته “رحاب”، نلتقي الجانب الرومانسي الخالص في تجربته، حيث تتحول الطفلة/الحبيبة إلى رمز للبراءة الكونية:
بسمتك العذراء
فجر من لؤلؤ
وشواطئ من فيروز
فلتبتسمي
حتى يهطل مطر طفولتي الخرساء
في نهر طفولتك الأزرق…
تتجلى هنا جمالية الصورة عند أبو سنة، فهي صورة تفيض بالطهر والصفاء، وتُبنى على علاقة تبادلية بين الذات والآخر، بين الطفولة والبعث، بين الشعر والوجود.
أما في قصيدته “أغنية حب” من ديوانه أجراس الماء، فتغدو مصر معشوقته الأبدية، إذ يقول:
ولو كان حبك قبراً
ولو كان حبك كفراً
أحبك
وأعرف أن سواك هو الوهم
وأني قتلت بك اليأس…
يستحيل الوطن هنا إلى امرأة أسطورية تمثل الخلاص واليقين، في حب يتجاوز الأطر السياسية إلى إيمان وجودي بالانتماء.
رابعاً: أثره في الحياة الثقافية والفكرية
لم يكن محمد إبراهيم أبو سنة مجرد شاعر رقيق الحس، بل كان مثقفاً عضوياً بالمعنى الغرامشي للكلمة؛ يسعى من خلال الشعر والإذاعة إلى بناء وعيٍ وطنيّ وجماليّ متوازن.
لقد مثّل صوتاً وسطاً بين المثالية الرومانسية والموقف النقدي الواقعي، وعبّر عن تحولات مصر والعالم العربي في أزمنة الأمل والانكسار.
كما أسهم في تأسيس الذائقة الشعرية الحديثة من خلال كتبه النقدية مثل دراسات في الشعر العربي وآفاق شعرية وأصوات وأصداء، وهي أعمال تتسم بالتحليل العميق والشغف الصادق بالشعر كفنّ ورسالة.
تُدرَّس أشعاره اليوم في العديد من الجامعات العربية، وتناولته رسائل علمية متخصصة مثل:
• مستويات البناء الشعري عند محمد إبراهيم أبو سنة (جامعة الزقازيق).
• محمد إبراهيم أبو سنة: حياته وشعره (جامعة الأزهر – دمنهور).
وقد تناول شعره عدد من النقاد الكبار، مثل الدكتور مصطفى عبد الغني في دراسته عنصر المكان في شعره، والدكتور عبد الناصر هلال في دراسته الظواهر الأسلوبية في شعره، وغيرهما، مما يؤكد مكانته المركزية في خريطة الشعر العربي الحديث.
خامساً: الرؤية الفكرية والسياسية في شعره
كان أبو سنة يؤمن بأن الشعر موقف من الحياة، وأن الإبداع لا ينفصل عن القيم والحرية والعدالة.
في قصيدته التي كتبها بعد نكسة 1967، يقول:
يسألني السائح
عن أقدم قبر لعظيم
بين مقابرك الشاهقة البنيان
والتفت نحوي غايات التاريخ
كانت لافتة تومض في قلب الليل
تصرخ فوق ضريح:
(هذا قبر الحرية)…
بهذا التناول الرمزي، يجسّد الشاعر أزمة الحرية والضمير العربي في لحظة تاريخية حرجة، مستخدماً الرمز والمفارقة والسخرية المأساوية.
إنها ليست شكوى ذاتية، بل احتجاج وطني على غياب الكرامة والعدل، وهو ما يمنح شعره بعداً سياسياً إنسانياً يتجاوز زمنه.
سادساً: بين الرهافة والرؤية
لقد كان محمد إبراهيم أبو سنة، كما عرفته عن قرب، إنساناً نبيلاً وشاعراً في أدق تفاصيل حياته. كان يحمل روحاً شفافة تفيض حباً للناس والطبيعة والوطن. وقد ظلت علاقات الصداقة التي ربطتنا به مثالاً على تواصل الفكر والإبداع في أبهى صوره.
كان رحمه الله يرى في الشعر خلاصاً من الماديّة القاسية، ويؤمن أن القصيدة وعيٌ بالحياة قبل أن تكون زخرفاً لغوياً.
أقول الأستاذ الدكتور بكر إسماعيل الكوسوفي عن الشاعر الكبير محمد إبراهيم أبو سنة
إن الشاعر محمد إبراهيم أبو سنة ليس مجرد شاعر من جيل الستينيات، بل هو ضميرٌ شعريّ وفكريّ عاش بعاطفته وأحلامه ووعيه لقضايا الإنسان والوطن. عرفتُه عن قرب، فوجدت فيه إنسانًا نادر الصفاء، وشاعرًا نبيلاً يؤمن بأن الشعر رسالة حياة، لا زخرف كلام. كان يحمل في قصيدته رقة الوجدان وعمق الفكر، ويجعل من الجمال طريقًا إلى الحقيقة.
لقد جمع أبو سنة بين رهافة الإحساس ودقة البصيرة الفكرية، فهو شاعر يُبصر بالعاطفة ويفكر بالقلب، ولذلك ظلت لغته مشتعلة بالصدق، شفافة كالماء، متوهجة كالشمس في شتاء الروح.
حين تقرأ دواوينه مثل تأملات في المدن الحجرية أو البحر موعدنا أو رماد الأسئلة الخضراء، تدرك أنك أمام شاعر يكتب بضمير الأمة، لا بوجدانه الفردي فقط، شاعرٍ يذوب في همّ الوطن كما يذوب في حبه الأول.
لقد استطاع أن يجعل من القصيدة فضاءً للحرية والأمل، وأن يعبر عن المأساة المصرية والعربية في لغة رمزية حالمة لا تعرف الخطابة الجافة ولا الصخب. كان يؤمن أن الكلمة يمكن أن تُغيّر، وأن القصيدة تُعيد الإنسان إلى طهارته الأولى.
يقول في المدن الحجرية:
هذا حزن أسود يهتف
إني أحمل نعياً
باسم جميع المقتولين
على أعتاب المدن الحجرية…
وهنا تتجلى مأساة الوعي الإنساني في شعره، فالحزن عنده ليس انكساراً شخصياً، بل احتجاجٌ على موت القيم وتكلّس الضمائر.
كما كان أبو سنة في حياته الثقافية مثالاً للمثقف العضوي؛ فقد خدم الإبداع من موقعه الإعلامي والإذاعي بصدق ونزاهة، وساهم في تنوير الذائقة العامة وتربية الحسّ الجمالي لدى أجيال من المستمعين والمبدعين.
إنني أراه اليوم – بعد رحيله – واحداً من بناة الشعر العربي الحديث، ومن الأصوات التي أعادت للقصيدة المصرية حضورها القومي والإنساني.
لقد عاش محمد إبراهيم أبو سنة نقياً كما يولد الشعر في لحظة صدقه الأولى، ورحل كما يرحل الكبار: تاركاً لنا حروفاً تضيء، وذاكرةً لا تنطفئ.

“صدقنا فيما بيننا”
إهداء إلى روح الشاعر العربي الكبير محمد إبراهيم أبو سنة – من كوسوفا إلى مصر
مقدمة القصيدة
منذ لقائنا الأول عام 1989م، أدركتُ في الشاعر محمد إبراهيم أبو سنة روحًا تتجاوز حدود الجغرافيا، وصوتًا عربيًّا نقيًّا يتسع للأوطان كلّها.
في زمنٍ كانت فيه كوسوفا تنزفُ من جراحها، كان هو بين من حملوا قضيّتها في الكلمة والموقف، فأحبّ شعبها وكتب عنها، وآمن بأن الحرية ليست حدوداً على الخريطة، بل حالة ضميرٍ إنسانيّ.
ولأنَّ الصدقَ كان الرابطَ بيننا، أكتبُ إليه اليوم من كوسوفا، بعد رحيله في مصر، قصيدة وفاءٍ وتقديرٍ، أودع فيها روحه الجميلة، وكلماته التي ما زالت تُضيء.
القصيدة: صدقنا فيما بيننا
إلى روح الشاعر الكبير محمد إبراهيم أبو سنة
يا صاحبي… يا من جمعتَ نجومنا
من نيلِ مصرَ إلى ثرى كوسوفا
قد كنتَ لي وطنًا يُطلُّ بكلمةٍ
ويفيضُ حُبًّا حينَ ضاقَ الموقفَا
صدّقْتَ أنَّ الشعرَ يُنقذُ أمّةً
ويعيدُ للإنسانِ وجهًا أنصفَا
في كلِّ بيتٍ قلتَهُ نارُ ضياءٍ
تشدو وتُشعلُ في القلوبِ المعرِفا
يا من حملتَ قضيّةً ما خُذِلَتْ
في القلبِ، ما خانَ الوفاءَ ولا جفا
كم كنتَ تُهدي للعروبةِ نخلةً
وتقولُ: إنَّ الأرضَ تُزهِرُ إن شفا
كنتَ الأخَ الإنسانَ، صدقُكَ آيةٌ
تُتلى على وجعِ البعيدِ الأقربَا
واليومَ أكتبُ والحنينُ قصيدتي
تهفو إليكَ، وتستعيدُ الموقفَا
كوسوفا تبكي شاعرًا أحبّها
ورأى بها وجهَ الربيعِ الأنصفَا
ومصرُ تحتضنُ الضياءَ بكاملٍ
وترى بكَ الشعرَ الكريمَ الأوفى
نم هادئًا في حضنِ نيلٍ شاهدٍ
أنَّا صدقنا في الودادِ، وصفَّا
يا من ربطتَ الحرفَ بين ديارنا
فغدوتَ جسرًا بيننا والعُرفَا
خاتمة القصيدة
لقد رحلتَ جسدًا، وبقيتَ كلمةً تُوحِّد القلوبَ بين الشرق والبلقان، بين كوسوفا ومصر، بين الحلم والذاكرة.
سيبقى صدقُك علامةً على أن الكلمة يمكن أن تكون جسرًا، وأن الشعر إذا صَدَق، صار رسالةَ إخاءٍ لا تموت.
نم قرير العين يا صديقي الكبير، فما بيننا كان صدقًا، وسيبقى صدقًا، إلى أن نلتقي هناك…
حيث لا تُفارِقُ القصيدةُ أصحابها.
الخاتمة
يبقى الشاعر الكبير محمد إبراهيم أبو سنة في ضمير الأدب العربي شاهدًا على زمنٍ آمن فيه الشعر بالإنسان قبل أي شيء آخر.
لقد أسهم هذا الشاعر الفذّ في ترسيخ الوعي الجمالي، وصياغة خطاب شعريّ يجمع بين الأصالة والحداثة، بين الحلم الوطني والإحساس الكوني بالإنسان.
وفي نظر الأستاذ الدكتور بكر إسماعيل الكوسوفي، لم يكن أبو سنة شاعرًا مصريًا فحسب، بل صوتًا عربيًا وإنسانيًا عالميًا، عبَرَ بالقصيدة حدود المكان لتصل من نيل مصر إلى جبال كوسوفا، حاملةً رسالة الحرية والإخاء والصدق الفني والإنساني.
إن المقال والقصيدة الختامية “صدقنا فيما بيننا” يعبّران معًا عن هذا الجسر الثقافي الممتد بين مصر وكوسوفا، بين الشاعر والناقد، بين الكلمة والموقف، في زمنٍ أحوج ما يكون فيه العالم إلى أمثال هؤلاء الذين يُصدّقون في ما بينهم، ويجعلون من الشعر ضميرًا للإنسانية.
كاتب الدراسة:
السفير والممثل السابق لكوسوفا لدى بعض الدول العربية
عضو مجمع اللغة العربية – مراسل في مصر
عضو اتحاد الكتاب في كوسوفا ومصر
E-mail: [email protected]

مشاركةTweetPin
المنشور التالي
أصداء المفازة/مصطفى عبد الملك الصميدي

أصداء المفازة/مصطفى عبد الملك الصميدي

آخر ما نشرنا

أصداء المفازة/مصطفى عبد الملك الصميدي
شعر

أصداء المفازة/مصطفى عبد الملك الصميدي

نوفمبر 10, 2025
13

أصداء المفازة أمُرُّ بخاطري صدر المفازة، تُعيد لي الكثبان آثار ما مَرّ من صافناتٍ جياد، أرباب شِعرٍ وفوارس، وزمن خُطّ...

اقرأ المزيد
الشاعر محمد إبراهيم أبو سنة: سيرة الشعر والإنسان في ضمير الأستاذ الدكتور بكر إسماعيل الكوسوفي

الشاعر محمد إبراهيم أبو سنة: سيرة الشعر والإنسان في ضمير الأستاذ الدكتور بكر إسماعيل الكوسوفي

نوفمبر 10, 2025
8
السلام /بري قرداغي

قلب خائف /بري قرداغي

نوفمبر 10, 2025
6
الثقة بقلم غادة الحسيني

غادة الحسيني /سأظل أرقص

نوفمبر 10, 2025
4
د. زغلول النجار حين يلتقي العلم بالإيمان بقلم د. بكري اسماعيل الكوسوفي

د. زغلول النجار حين يلتقي العلم بالإيمان بقلم د. بكري اسماعيل الكوسوفي

نوفمبر 10, 2025
12
  • الأكثر شعبية
  • تعليقات
  • الأخيرة

ليل القناديل /مريم كدر

يناير 15, 2024
ومضات /رنا سمير علم

رنا سمير علم /قصور الروح

أغسطس 11, 2022

ومضة /رنا سمير علم

أغسطس 11, 2022

الفنانة ليلى العطار وحوار مع أسرتهالمجلة أزهار الحرف /حوار مي خالد

أغسطس 23, 2023

ومضة

ومضات

زمن الشعر

عطش

أصداء المفازة/مصطفى عبد الملك الصميدي

أصداء المفازة/مصطفى عبد الملك الصميدي

نوفمبر 10, 2025
الشاعر محمد إبراهيم أبو سنة: سيرة الشعر والإنسان في ضمير الأستاذ الدكتور بكر إسماعيل الكوسوفي

الشاعر محمد إبراهيم أبو سنة: سيرة الشعر والإنسان في ضمير الأستاذ الدكتور بكر إسماعيل الكوسوفي

نوفمبر 10, 2025
السلام /بري قرداغي

قلب خائف /بري قرداغي

نوفمبر 10, 2025
الثقة بقلم غادة الحسيني

غادة الحسيني /سأظل أرقص

نوفمبر 10, 2025

الأكثر مشاهدة خلال شهر

الكاتبة سلاوي سيليا… حين تتحول اللغة إلى جسرٍ بين الإبداع والتعليم بقلم ناعم زينب جيهان
Uncategorized

الكاتبة سلاوي سيليا… حين تتحول اللغة إلى جسرٍ بين الإبداع والتعليم بقلم ناعم زينب جيهان

أكتوبر 18, 2025
144

اقرأ المزيد
الشاعرة رحاب خطّار: صوتٌ نسائيّ في فضاء الثقافة بقلم أ. د. بكر إسماعيل الكوسوفي

الشاعرة رحاب خطّار: صوتٌ نسائيّ في فضاء الثقافة بقلم أ. د. بكر إسماعيل الكوسوفي

نوفمبر 3, 2025
98
نهلة العربي /سر الخلود

نهلة العربي /سر الخلود

نوفمبر 1, 2025
71
موسى خطوي كاتب الرعب الجزائري الذي يحول الخوف الى فن/ناعم زينب جيهان

موسى خطوي كاتب الرعب الجزائري الذي يحول الخوف الى فن/ناعم زينب جيهان

أكتوبر 16, 2025
66
ملاك فرجيوي

ملاك فرجيوي

أكتوبر 14, 2025
54
جميع الحقوق محفوظة @2022
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أسرة التحرير