السبت, نوفمبر 15, 2025
  • أسرة التحرير
  • مجلة أزهار الحرف
  • مكتبة PDF
  • الإدارة
azharalharf – مجلة أزهار الحرف
  • الرئيسية
  • أخبار
  • أدب
    • النقد
    • التراجم
    • القصة
    • شعر
    • الزجل
  • الفن التشكيلي
  • اخترنا لك
  • تنمية بشرية
  • حوارات
  • فلسفة
  • مقالات
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار
  • أدب
    • النقد
    • التراجم
    • القصة
    • شعر
    • الزجل
  • الفن التشكيلي
  • اخترنا لك
  • تنمية بشرية
  • حوارات
  • فلسفة
  • مقالات
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
azharalharf – مجلة أزهار الحرف
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أسرة التحرير
البداية حوارات

الكاتبة غادة علي كلش لمجلة أزهار الحرف حاورتها د. جيهان الفغالي

ناصر رمضان عبد الحميد by ناصر رمضان عبد الحميد
نوفمبر 15, 2025
in حوارات
الكاتبة اللبنانية غادة علي كلش لمجلة أزهار الحرف حاورتها د. جيهان الفغالي

‎هي إبنة بيروت، الكاتبة والناقدة اللبنانية غادة علي كلش، التي كان لمقالاتها النقديّة الدور البارز لأكثر من عشرين عامًا، في مجلة الكفاح العربي. لها ستة أعمال أدبية تجمع بين النص والخواطر التأمليّة، من “مدارات الروح” إلى “عصافير القضبان” و”مركزية الأنا” و”عكس الريح” و”الطيف والأثر”، وصولا إلى “مصباح الشذرات” الصادر حديثا في القاهرة .
‎ هي أيضا عضو في اتحاد الكتّاب اللبنانيين، وقد حازت جائزة وزارة الثقافة اللبنانيّة في العام ٢٠٠٠ تقديرًا لعطاءاتها الثقافيّة.
‎واليوم تواصل نشاطها الإبداعيّ في النادي الثقافي العربي في بيروت، وفي كتابة المقالات الأدبيّة حيث تشارك القارئ روعة إبداعاتها.
‎كان لي شرف حوارها عبر منبر الثقافة مجلة أزهار الحرف الصادرة عن ملتقى الشعراء العرب.
إليكم تفاصيل الحوار:
١.عملتِ في مجلة الكفاح العربي مدّة عشرين عامًا، كيف تصفين تجربتك، وما أبرز ما بقي محفورًا في ذاكرتك في تلك المرحلة؟
ج: كانت للحقيقة تجربة مهمة جدا، تغتني بمحطات جوهرية، أكسبتني على مدى عشرين عاما من العمل في القسم الثقافي لمجلة الكفاح العربي، دربة أكثر عمقا في الكتابة النقدية، وتمرّسا أكثر دقة في أدوات الحوار. كما وأعطتني فُرَصًا كبيرة في اللقاء بعدد من مشاهير الادب والشعر والمسرح والرواية والفن التشكيلي،وحتى الفن الغنائي والتلفزيوني. أذكر منهم الشاعر العراقي الكبيرعبد الوهاب البياتي، والروائيات إملي نصرالله، ليلى عسيران، ليلى العثمان. والمؤرخ نقولا زيادة، والفنان المخضرم منصور الرحباني، والموسيقار توفيق الباشا. كما اذكر المطربة الكبيرة صباح وماجدة الرومي وسميرة توفيق ونهاد فتوح. حاورت عشرات الشخصيات المشهورة، لا سبيل لتِعدادها هنا، وكتبتُ عن مئات الكتب على مدى عقدين من الزمن. وأنا اليوم أنشر في صفحتي على الفيسبوك حلقات مهمة، أكتب فيها أبرز المواقف التي حدثت معي، منذ وطِئتْ قدماي مكاتب مجلة “الكفاح العربيّ” في العام 1990، وصولا إلى العام 2012.
٢.لديك ستة أعمال أدبيّة ما بين الخواطر والنصوص الادبية والفكرية، أيّ عمل هو الأقرب إلى روحك ولماذا؟
ج: معظم الكتّاب بالعادة، يعتبرون أنّ أول عمل لهم هو الأقرب إليهم. بالنسبة إليّ، لقد كان كتابي الرّابع وعنوانه” عكس الرّيح” الصادر عن دار درغام للنشر في العام 2009 ،هو الأقرب إلى روحي، ذلك لأنه حوى في قسمه الأول مقتطعات من سيرتي الذاتية، وهذه المقتطعات لم تكن بشكل سرديّ متواصل، بل كانت بشكل نصوص مستقلة، فكلّ نصّ كان يحكي عن تجربة مختلفة، وكل تجربة كانت بآلامها ومؤثراتها، مغايرة للنصوص الاخرى. ولا أغالي حين أقول إنّ معظم الذين قرأوه تأثروا كثيرا به، ومنهم من بكى من شفافية الاسلوب ومن مرثيات المضمون. ولأنني مولعة بكتابة الخواطر ولي في هذا الفن الادبي لغاية اليوم، ما يفوق السبعمائة خاطرة، فقد خصّصتُ لكل نصّ من هذا الكتاب خاطرة من تأليفي تحاكي مسار الحدث فيه.
٣.حزتِ، في العام ٢٠٠٠، جائزة وزارة الثقافة اللبنانية. هل تكفي الجوائز لتقدير المبدعين برأيك ؟
ج: الجائزة التي قدمتها إليّ وزارة الثقافة اللبنانية في ذلك العام، لم تكن عن كتبي ونتاجي الادبي، بل كانت عن عطائي الواسع والمتواصل في مهنة الصّحافة، فالمكرمون معي آنذاك، كانوا مثلي يكتبون في الاقسام الثقافية ويقدّمون بصمات إبداعية في الثقافة. شخصيا أنا لم أشتهر في لبنان ككاتبة، بل اشتهرت كصحافية، وأعزو هذا الامر إلى كوني شخصية غير إجتماعية، بمعنى أنني لا أتواصل بشكل شخصي مع الأدباء ولا مع أصحاب المراكز، سواء أكانوا في السلطة الرابعة، أم في السلطة السياسية، أم في الدوائر المجتمعية.
لا شكّ في أن مجرد حصول كتبي على أي جائزة، كان ليسعدني، خاصّة وأنّ معظم الذين قرأوا لي أكدوا على وجود تجربة أدبية متفردة ونهج فكري قريب جدا من الفلسفة. ولكن يبقى التقدير الحقيقي للمتلقي وللأيام.
٤.الخواطر التأمليّة تنطلق من العاطفة، والنقد يرتكز على العقل، كيف توازنين بين الذاتيّة والموضوعيّة في كتاباتك؟
ج: جميل هذا السؤال ومهم. لقد كانت كتاباتي النقدية التي كنت أكتبها في المجلة عن الكتب الادبية، والتي لم أستطع جمعها ونشرها في كتاب، بسبب توقف المجلة عن الصدور وتعذُّر حصولي على الأرشيف الخاص بها، كانت هذه الكتابات ترتكز على العقل والعاطفة معا. فالناقد برأيي ينبغي أن يقرأ النص بعقله وعاطفته كي يتسنى له أن يجمع بين المحسوس والمدلول، بين الظاهر والمخبوء، وبين الفكرة والمفردة. حتى أسئلتي التي كنت أعدّها للحوارات مع شعراء وأدباء وفنانين، كانت ترتكز على النهج الفكري واللغة الادبية التي تتوخى إظهار الدلالات المفاهيمية وإثارة الدهشة لدى مَنْ أحاوره. إنّ السؤال الثقافي بنظري،لا يكون في صياغة تقليدية جامدة، بل ينبغي أن يكون نصّا أدبيا قصيرا كما الهايكو. ربّما لهذا السبب جرى الثناء على قلمي كمحاورة بارعة في استخراج المكنون من المضمون.
٥.ما تقييمك للأعمال النقديّة في العالم العربي؟ وهل من عمل نقديّ أثار إعجابك مؤخّرًا؟
ج: ما ألاحظه بصفتي قارئة قديمة للعديد من الكتب الفكرية والفلسفية والادبية، وكذلك بصفتي قارئة حديثة للأعمال العربية النقدية التي تطورت في زمننا المعاصر، وتأثرمعظمها بالمنظومة النقدية التي وضعها غاستون باشلار بالتحديد. أرى أنّ التقليد بشكل عام، هو الطاغي على الاقلام التي تمارس الكتابة النقدية، بمعنى أن أصحاب هذه الاقلام يتبعون مصطلحات واحدة تقريبا وطريقة تكاد تكون معمّمة، فيما القليل منهم نراهم يجترحون النقد بإضاءاتهم اللغوية والفكرية والعاطفية الخاصّة بهم، مما يجعلهم متميزين بأعمالهم عن الآخرين. شخصيا أنا تأثرت وما زلت متأثرة بكتاب “حديث الأربعاء” لعميد الادب العربي الدكتور طه حسين. قرأته في مطلع صباي أكثر من عشرين مرة ، وكنت دائما أجد فيه أبعادا وخلاصات جديدة، وأتعلم منه كيف تكون أدوات الناقد بعيدا عن التقليد أوالتكلّف أو السّطحية. فالنّاقد هنا هو أيضا كاتب وشاعر ومفكر.
٦.هل من صعوبات واجهتِها كامرأة في الوسط الثقافي العربي وكيف تجاوزتِها؟
ج: المرأة الكاتبة أو الصحافية المتمكنة من أدواتها اللغوية والمعرفية والثقافية ، لا تجد صعوبة برأيي في مواجهة الوسط الثقافي والتعامل معه، ذلك لأنها لن تحتاج إلى مساعدة مهنية من أحد في مجال عملها، فيما يخصّ كتابة المقالات أو إعداد الأسئلة. بمعنى أوضح أنها لن تكون مَدينةً لأحد من مدراء العمل أو من زملائها، لكي تضطر إلى مسايرتهم أو لكي تبقى خائفة من أن يعرف أحد حاجتها إليهم في الكتابة أو في تصويب قواعد اللغة، وهكذا دواليك. شخصيًّا أنا ولله الحمد لم أحتج إلى أحد ليكتب لي شيئا، لذلك لم أواجه أيّ صعوبات في الاوساط الثقافية.
٧.برأيك هل كان للتكنولوجيا والتطوّر الرقمي الراهن الدور الإيجابي أم السلبي على الثقافة والأدب؟ ولماذا؟ وإن كان هناك دور سلبيّ كيف يستعيد الأدب مكانته؟
ج: هذا السؤال له وجهان. الوجه الأول يؤدي بنا إلى العثورعلى مكامن إيجابية للتكنولوجيا، فيما خصّ الاعمال الإنتاجية الصّادرة للمثقفين والكتّاب، فالترويج لأعمالهم يكون بشكل أعمّ وأسرع وأشمل على صعيد الوصول للقراء والمتابعين أينما كانوا، سواء في بلد الكاتب نفسه، أم في البلدان الشقيقة والصديقة. وقد نَعِمَ معظم المبدعين في بلادنا العربية بالخدمات الترويجية السريعة لكتبهم، وببروز أسمائهم في شتى الاقطار.
أمّا الوجه الثاني للسؤال، فنقع فيه على علامات سلبية ومخيفة في الوقت عينه، خصوصا في وسائل التواصل الاجتماعي، بدءا من الفيسبوك الذي من خلاله تؤخذ عبارات الكتّاب وقصائدهم من قِبل بعض الذين ليس لديهم عزّة فكر، فينسبونها إلى أنفسهم وتضيع هوية الكاتب الحقيقي في فضاء إفتراضي يتضمن ملايين الناس. أنا شخصيا أُخِذَتْ مني عبارات، ولطالما اكتشفت وجود عبارة لي في صفحة عدد من الدكاترة العرب من غير إشارة إلى إسمي، فكنت أصوّر صفحتي التي ترِدُ فيها تلك العبارة وأنشرها عند مَنْ نسبَها إلى نفسه، مع تاريخ نشرها السّابق. من هنا قررتُ أن أجمع شذراتي التي كنت أنشرها على صفحتي ولجأت إلى طباعتها اليوم، وقد صدرتْ في الكتيب الجديد” مصباح الشذرات” الصادر عن دار”عين حورس للنشروالترجمة” في القاهرة.
٨.ما هي رؤيتكِ لمستقبل اللغة العربيّة في ظلّ هيمنة اللّغات الأجنبيّة؟
ج: مهما هيمنت اللغات الاجنبية على شعوب أمتنا العربية والاسلامية، لجهة متطلبات التطور التقني الهائل، أم لجهة أسواق العمل العالمية، أم لجهة مسارات العلوم، فلا خوف على اللغة العربية، ذلك لأنها لغة حيّة باقية بقاء القرءان الكريم، وبقاء المسلمين والعرب. أحدث الدراسات تتبنى هذا الرأي، منها دراسة للكاتب محمد سيف إسلام بوفلاقة التي وضعها تحت عنوان” اللغة العربية ومواكبة العصر: الكونية والبقاء والتقنيات الحديثة”، وفيها يقول:”واللغة العربية من أكثر اللغات انتشاراً في العالم، فهي، على الرغم من الأخطار المحدقة بالأمة العربية والإسلامية، تمتلك ثوابت البقاء، والديمومة، بشهادة المنصفين من العرب، والعجم، ولأنّ فيها مكامن القوة التي لا نجدها في اللغات الأخرى، إذ تتميز بقدرتها الفائقة على التعريب، واستيعاب الألفاظ من اللغات الأخرى بشروط دقيقة”.
٩.بين الكتاب الورقي والكتاب الرقمي أيّهما تفضّلين؟ ولماذا؟ وهل ما زالت المطالعة حاضرة في زمن التكنولوجيا؟
ج: شخصيا أفضّل الكتاب الورقيّ، لأنني شببْتُ على اقتنائه ووضْعه بين يديّ وقراءته بتأمّل. ولكنْ بما أنّ التطور التكنولوجي اليوم يفرض أدواته في مضمار الكتب والمطالعة، يضطر الباحث أو الصحافي إلى مطالعة الكتاب الرقمي والعمل عليه في الفضاء الضوئي. من هنا فإنّ المطالعة المتكاملة العناصر للكتب الورقية قد تراجعت نسبيا أمام طفرة المنصات التكنولوجية التي تتطلب الدخول السريع إليها والإعتماد على ما تعرضه من منشورات إلكترونية ونقل مقاطع منها بسرعة قياسية.وهذا ما تستسهله اليوم المؤسسات الاعلامية والجامعات والمدارس،وتستخدمه وتطلب من المعنيين بهذه الحقول إستخدامه.
١٠.كيف ترين مستقبل المطالعة خصوصًا لدى الجيل الجديد، جيل الشاشات والسرعة الرقميّة؟
ج: إن اعتماد الجيل الجديد على قراءة الكتب الإلكترونية، لن تؤدي ثمارها الادبية الناضجة، ذلك لأن سرعة القراءة البصرية والذهنية الضوئية، تؤثر سلبا بشكل أو بآخرعلى ملكة التأمل عند القارىء وعلى فهمه العميق للمقروء. وهذا ما سيجعل من واقع مطالعة الكتب الورقية واقعًا مهدَّدا بالقهقرى، وليس بالانقراض. وأعتقد أن دور النشر لا تزال تعتمد وسائل نشر الكتاب الورقي، لإيمانها بأنه لن يُتخلّىعنه أبدا، وبأنّ الدائرة الزمنية ستدور لتعيد الأيادي والعقول إليه.
١١.ما رأيك بالملتقيات الأدبية وخاصّة ملتقى الشعراء العرب وما تقدّمه مجلّة أزهار الحرف التي يرأسها الشاعر ناصر رمضان؟
ج: لا شك في أنّ دور “ملتقى الشعراء العرب” الذي أسسه ويرأسه الشاعر والناقد ناصررمضانعبد الحميد، هو دور مؤسساتي ثقافي كبير، ليس فقط على صعيد مصر، بل أيضا على صعيد الدول العربية. وهذا الدور ليس واحدا بل متعددا، فهو ينشر الشعر ويدعم الشعراء ويصدر المجلة الإلكترونية “أزهار الحرف” بإشرافه، ويتعاون مع دور نشر على إصدار “موسوعة ومضات شعرية” تضم عددًا كبيرًا من الشعراء العرب. كما أنه يوفر منصّة للشعراء من مختلف الدول العربية للمشاركة والظهور من خلال الأمسيات والفعاليات الشعرية والثقافية. بالإضافة إلى تنظيم مؤتمرات وأمسيات عن الشعر تجمع باقة من الشعراء العرب في مصر. وما لقاؤكم بي اليوم إلا دليلا على دور هذا الملتقى الرائد في التواصل مع أدباء والكشف عما تحتويه شذراتهم من هسيس الشّعر واللغة الجمالية.

مشاركةTweetPin
المنشور التالي
مرآة الصباح /غادة الحسيني

مرآة الصباح /غادة الحسيني

آخر ما نشرنا

مرآة الصباح /غادة الحسيني
شعر

مرآة الصباح /غادة الحسيني

نوفمبر 15, 2025
1

مرآة الصباح عند كل صباح أنظر إلى مرآتي أسأل نفسي: كم يومًا من عمري مضى؟ أتأمل وجهي كأنني أقرأ كتاب...

اقرأ المزيد
الكاتبة اللبنانية غادة علي كلش لمجلة أزهار الحرف حاورتها د. جيهان الفغالي

الكاتبة غادة علي كلش لمجلة أزهار الحرف حاورتها د. جيهان الفغالي

نوفمبر 15, 2025
5
يا صاح هذي غزة /سامح محمود

يا صاح هذي غزة /سامح محمود

نوفمبر 15, 2025
16
حين تمطر روحي بك /بري قرداغي

حين تمطر روحي بك /بري قرداغي

نوفمبر 15, 2025
2
الكاتبة اللبنانية غادة علي كلش لمجلة أزهار الحرف حاورتها د. جيهان الفغالي

الكاتبة اللبنانية غادة علي كلش لمجلة أزهار الحرف حاورتها د. جيهان الفغالي

نوفمبر 15, 2025
14
  • الأكثر شعبية
  • تعليقات
  • الأخيرة

ليل القناديل /مريم كدر

يناير 15, 2024
ومضات /رنا سمير علم

رنا سمير علم /قصور الروح

أغسطس 11, 2022

ومضة /رنا سمير علم

أغسطس 11, 2022

الفنانة ليلى العطار وحوار مع أسرتهالمجلة أزهار الحرف /حوار مي خالد

أغسطس 23, 2023

ومضة

ومضات

زمن الشعر

عطش

مرآة الصباح /غادة الحسيني

مرآة الصباح /غادة الحسيني

نوفمبر 15, 2025
الكاتبة اللبنانية غادة علي كلش لمجلة أزهار الحرف حاورتها د. جيهان الفغالي

الكاتبة غادة علي كلش لمجلة أزهار الحرف حاورتها د. جيهان الفغالي

نوفمبر 15, 2025
يا صاح هذي غزة /سامح محمود

يا صاح هذي غزة /سامح محمود

نوفمبر 15, 2025
حين تمطر روحي بك /بري قرداغي

حين تمطر روحي بك /بري قرداغي

نوفمبر 15, 2025

الأكثر مشاهدة خلال شهر

الكاتبة سلاوي سيليا… حين تتحول اللغة إلى جسرٍ بين الإبداع والتعليم بقلم ناعم زينب جيهان
Uncategorized

الكاتبة سلاوي سيليا… حين تتحول اللغة إلى جسرٍ بين الإبداع والتعليم بقلم ناعم زينب جيهان

أكتوبر 18, 2025
150

اقرأ المزيد
الشاعرة رحاب خطّار: صوتٌ نسائيّ في فضاء الثقافة بقلم أ. د. بكر إسماعيل الكوسوفي

الشاعرة رحاب خطّار: صوتٌ نسائيّ في فضاء الثقافة بقلم أ. د. بكر إسماعيل الكوسوفي

نوفمبر 3, 2025
101
نهلة العربي /سر الخلود

نهلة العربي /سر الخلود

نوفمبر 1, 2025
76
الدكتورة الناقدة لورانس عجاقة لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان رحاب هاني

الدكتورة الناقدة لورانس عجاقة لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان رحاب هاني

نوفمبر 11, 2025
66
الشاعرة ليلى بيز المشغرية: قلب ينبض بين ضفتين بقلم أ. د. بكر إسماعيل الكوسوفي

الشاعرة ليلى بيز المشغرية: قلب ينبض بين ضفتين بقلم أ. د. بكر إسماعيل الكوسوفي

نوفمبر 1, 2025
47
جميع الحقوق محفوظة @2022
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أسرة التحرير