
داريتُ في
بوح القصيدِ
مشاعري
وأنرت وجه
الصبح
ِ من أحلامي
ونقشث في
نهد المليحةِ
أحرفي
فتفتحت في
وجهها أنغامي
وكتبت
خاطرتي
على سفحِ
الهوى
فنمت حروف
ُ العطفِ كالإلهامِ
ناصر رمضان عبد الحميد
كم كان مطفأْ وكم كنتُ مشتعله كان يهيمنُ كالموج وكنتُ الغابةَ التي تحترق ... كنت ُ والشمس كلتانا عاشقتان لكنَّ...
اقرأ المزيد