الجمعة, مايو 9, 2025
  • أسرة التحرير
  • مجلة أزهار الحرف
  • مكتبة PDF
  • الإدارة
azharalharf – مجلة أزهار الحرف
  • الرئيسية
  • أخبار
  • أدب
    • النقد
    • التراجم
    • القصة
    • شعر
    • الزجل
  • الفن التشكيلي
  • اخترنا لك
  • تنمية بشرية
  • حوارات
  • فلسفة
  • مقالات
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار
  • أدب
    • النقد
    • التراجم
    • القصة
    • شعر
    • الزجل
  • الفن التشكيلي
  • اخترنا لك
  • تنمية بشرية
  • حوارات
  • فلسفة
  • مقالات
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
azharalharf – مجلة أزهار الحرف
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أسرة التحرير
البداية أدب نصوص مترجمة

نصوص مترجمة تغريد بو مرعي

ناصر رمضان عبد الحميد by ناصر رمضان عبد الحميد
فبراير 3, 2022
in نصوص مترجمة

“نصوص الوقت” قصة قصيرة جدًا بقلم الكاتب عبدالمومينوف عبدالله وترجمة الشاعرة تغريد بو مرعي
Thieves of time
(Story)
My name is Doniyor. My neighbor Abdullah and I have become close friends. One day we couldn’t find any any way to have fun. We had no goal. We didn’t know what to do. When we were making something from a piece of wood, my father suddenly woke up. His eyes were half open when hesaid:
“ Hey, thieves of time! Are you wasting your time?”
I didn’t understand the meaning of my father’s “time thieves” at all. I wanted to ask, but he fell asleep.
My friend Abdullah also asked “Are we thieves?”
When daylight came, he went into his house. I also fell asleep from exhaustion. But I remembered that I was late for school, so I quickly washed my face and drank tea in a hurry. I do not remember what I ate.. I thought I would be late for school, but class had not yet begun. As soon as I arrived, the teacher came in. We all greeted the teacher with respect
“ My dear students! I am overjoyed to see you. My joy is boundless.“
Just as our teacher was explaining the subject to us, one of my classmates came in and said,”Teacher, I’m sorry I’m late today.”
“Doniyor, don’t be late anymore., the teacher said.“This time I forgive you, but next time I will punish you.”
“Dear students,” the teacher said, “you must build a new Uzbekistan, and at the same time justify the trust of your parents, ready to give their lives for you. If you become famous, I will be proud to say on the street that I taught this student, “ shesaid.
These words of my teacher had a special effect on me and increased my self-confidence. Various whispers began in the classroom.
“Will you come to my birthday tomorrow?” I heard also those words. It was clear that our teacher also heard these words.
“Time thieves,” said the teacherHer sharp gaze at the students was marked by regret. “Thieves of time”.
I had heard these words from my father while I was playing with my friend. That’s why I was not surprised to hear them. My classmates were stunned.
Doniyor, trembled with fear, as if I, his friend Abdullah, ,had committed a crime.
“Doniyor, why are you trembling?” the teacher asked.
“You called us thieves, didn’t you? After all, aren’t those who steal punished?“
“Time thieves are punished by time itself. By doing so, you are hurting yourself. “ the teacher said.
“Teacher, I do not understand the meaning of this sentence at all. Please tell us about the theft of time.”
“Usually, those who steal are punished,” said the teacher. “Time thieves are no exception. True, the thief of time is not punished. He is not even accountable before the law. But wasting your time now is tantamount to stealing your time, your future. If you spend all your time in science, you will save time and become a mature person in the future.
Ohh, my friend Abdullah and I are the thieves of our future. Doniyor thought. These words of the teacher inspired Doniyorm andat that moment, he realized what a “time thief” was.
He even came to our house in a hurry: “Anvar, are you there? Starting today, I can say that I understand the value of time.
“Yes, Abdullah, you understand, now we are not stealing our time, we are just following the path of knowledge. In the future, we will be among the mature people mentioned by my teacher. I agree with you. Don’t waste your time! I will always remember that it is a trophy!

Author: Abdumominov Abdulloh
Pupil of school No. 102, Shayhantahur district, Tashkent, Uzbekistan.
Age: 13

نصوص الوقت
(قصة)
إاسمي دونيور. لقد أصبحتُ أنا وجاري عبد الله صديقينِ حميمينِ. ذاتَ يومٍ لم نتمكنْ مِن إيجادِ أيّ طريقة للهو. لم يكن لدينا هدف. لم نكن نعرف ماذا نفعل. عندما كنّا نصنع شيئًا مِن قطعةٍ مِن الخشب ، استيقظَ والدي فجأةً، كانت عيناهُ نصف مفتوحتينِ عندما قالَ:
“يا لصوص الوقت! هل تضيّع وقتك؟ “
لم أفهم معنى “لصوص الوقت” على الإطلاق. أردتّ أنْ أسألَ والدي ، لٰكنّهَ نامَ.
وسألني صديقي عبد الله: “هل نحنُ لصوص؟”
عندما طلعَ ضوءُ النّهار ، ذهبَ إلى منزلِه. كدتُ أنام مِن الإرهاقِ. لٰكنّني تذكّرتُ أنّني تأخرتُ عن المدرسة ، فغسَّلتُ وجهي بسرعةٍ وشربتُ الشّاي على عجلٍ. لا أتذكّر ما أكلته .. ظننت أنني سأتأخر عن المدرسة لكن الصف لم يبدأ بعد. جاءت المعلمة بمجرّد وصولي، لقد استقبلناها جميعنا باحترامٍ
“طلّابي الأعزاء! أشعرُ بسعادةٍ غامرةٍ لرؤيتِكم. فرحتي لا حدودَ لها “.
بينما كانت معلمتنا تشرحُ لنا الموضوع ، جاءَ أحد زملائي في الفصلِ وقال ، “يا معلّمة ، أنا أعتذرُ لأنّني تأخرتُ اليوم.”
قالت المعلمة: “دونيور ، لا تتأخرْ بعدَ الآن … هذه المرّة أنا أسامحك ، لٰكن في المرّةِ القادمة سوفَ أعاقبك”.
ثمّ قالت: “الطّلاب الأعزاء، يجب أنْ تبنى أوزبكستان جديدة ، وفي نفسِ الوقتِ تبرّوا ثقة أهلكم ، هم على استعدادٍ للتضحيةِ بحياتِهم مِن أجلكَ. إذا أصبحتَ مشهورًا ، فسأكون فخورة بالقولِ إنّني علّمتُ هذا الطّالب”.
كلمات أستاذتي هذه كان لها تأثير كبير علي وزادت من ثقتي بنفسي.
بدأت همسات مختلفة في حجرةِ الدراسة،”هل ستأتي إلى عيد ميلادي غدًا؟” سمعتُ هذه الكلمات. وكان مِن الواضح أنّ معلمتنا سمعتها أيضًا.
فقالت: “لصوص الوقت” ، كانت نظرتها الحادّة إلى الطلابِ مصحوبة بالأسف.
“لصوص الوقت”، كنتُ قد سمعتُ هذه الكلمات مِن والدي بينما كنتُ ألعب معَ صديقي. لهذا لم أتفاجأ لسماعِها. ذهلَ زملائي في الفصل.
ارتجفََ دونيور مِن الخوفِ وكأنّهُ قد ارتكبَ جريمة.
“دونيور ، لماذا ترتجف؟” سألت المعلمة.
“سمّيتنا باللصوص، أليس كذلك؟ بعد كلّ شيء، أليسَ أولٰئكَ الّذين يسرقون يُعاقبون؟ “
“سارقو الوقت يُعاقبون بالوقتِ نفسه. مِن خلالِ القيامِ بذلكَ، فإنك تؤذي نفسكَ” قالت المعلمة.
“يا معلّمة ، أنا لا أفهمُ معنى هذهٓ الجملةِ إطلاقًا. مِن فضلكِ أخبرينا عن سرقةِ الوقت “.
قالت المعلمة: “عادةً ، مَن يسرق يُعاقب”. “لصوص الوقت ليسوا استثناء. صحيح أنّ سارق الوقت لا يُعاقب.إنه غير مسؤول حتى أمام القانون. لٰكن إضاعة الوقت الآن هو بمثابة سرقة لوقتكَ ومستقبلكَ. إذا قضيتَ كلّ وقتكَ في العلم ، فستوفّر الوقت وتصبحَ شخصًا ناضجًا في المستقبل.
أوووه، أنا وصديقي عبد الله لصوص مستقبلنا. فكر دونيور. ألهمت كلمات المعلمة دونيور في تلك اللحظة ، وأدركَ ما معنى “سارق الوقت”.
حتّى أنّهُ جاء إلى منزلِنا على عجلٍ: “عبدالله ، هل أنتَ هناك؟ ابتداءً مِن اليوم ، أستطيعُ أنْ أقول إنّني أفهمُ قيمة الوقت.
“نعم، أنتَ تفهم ، الآن نحنُ لا نسرقُ وقتنا ، نحنُ فقطْ نتبع طريق المعرفة. في المستقبل ، سنكونُ مِن بين الأشخاص الناضجين الذين ذكرتهم أستاذتي. أنا أتّفقُ معكَ. لا تضيّع وقتكَ! سأتذكّر دائمًا أنّه ثروة!

المؤلف: عبدالمومينوف عبد الله
تلميذ في المدرسة رقم 102 ، منطقة Shayhantahur ، طشقند ، أوزبكستان.
العمر: 13

مشاركةTweetPin
المنشور التالي

حلاوة الإيمان

آخر ما نشرنا

التراجم

السيرة الذاتية والأدبية للروائية سمر الديك

مايو 8, 2025
9

سمر أبو السعود الديكشاعرة وأديبة سورية، مقيمة في فرنسا منذ عام 2015. حاصلة على ليسانس في اللغة العربية، ودبلوم التأهيل...

اقرأ المزيد

الروائية سمر الديك لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان جميلة بندر

مايو 8, 2025
5

الدبلوماسي الناجح وفن العلاقات :السفير أشرف عقل نموذجا بقلم ناصر رمضان عبد الحميد

مايو 7, 2025
7

شخصيات في حياتي للسفير أشرف عقل:موسوعة وجدانية في فن التراجم والسير بقلم ناصر رمضان عبد الحميد

مايو 7, 2025
9

غادة الحسيني /ومضة

مايو 7, 2025
11
  • الأكثر شعبية
  • تعليقات
  • الأخيرة

ليل القناديل /مريم كدر

يناير 15, 2024
ومضات /رنا سمير علم

رنا سمير علم /قصور الروح

أغسطس 11, 2022

ومضة /رنا سمير علم

أغسطس 11, 2022

الفنانة ليلى العطار وحوار مع أسرتهالمجلة أزهار الحرف /حوار مي خالد

أغسطس 23, 2023

ومضة

ومضات

زمن الشعر

عطش

السيرة الذاتية والأدبية للروائية سمر الديك

مايو 8, 2025

الروائية سمر الديك لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان جميلة بندر

مايو 8, 2025

الدبلوماسي الناجح وفن العلاقات :السفير أشرف عقل نموذجا بقلم ناصر رمضان عبد الحميد

مايو 7, 2025

شخصيات في حياتي للسفير أشرف عقل:موسوعة وجدانية في فن التراجم والسير بقلم ناصر رمضان عبد الحميد

مايو 7, 2025

الأكثر مشاهدة خلال شهر

أدب

مسرحية العلم والجهل /نصيرة عزيري

أبريل 6, 2024
892

اقرأ المزيد

عرض مسرحية كروازيير بتطوان المغرب بقلم ابتسام الصروخ

أبريل 26, 2025
107

الشاعرة والفنانة اللبنانية مايا يوسف لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان جميلة بندر

أبريل 26, 2025
105

الفلسفة الوقائية من مرض الإيدز أو السيدا د : بهية الطشم

أبريل 10, 2025
104

التغافل المسموم /نورما شمس الدين

أبريل 13, 2025
100
جميع الحقوق محفوظة @2022
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أسرة التحرير