في غيابك
أراقبك من بعيد
أقرأ حروفك
دون أن أترك أثراً
لكن رائحة شوقي
تملأ المكان
يرهقني الحنين
تذبل ملامحي
ترتجف روحي
أبقى هكذا
إلى أن يدثرني حضورك
سناء فليون

خاطرة رحمة أب/ سامح محمد محمود حامد إنَّ قلمي يكادُ من إعظامِه للأبِ أن ينحني تعظيماً واحتراما، إنَّ الأبَ نعمةٌ...
اقرأ المزيد