
سرى ضَيْفًا بأَفاقي
نما سِرّاً بأَعْمَاقِي
فَكمْ يَلهو بشِرْيَانِي
ينام ضُحًى بأحداقي
بِلَا خَوفٍ غدا يَزهو
بأفْكَارِي
وَ أَشْوَاقِي
أَلَا يَخْشَى مِنَ الحب
بِلَا حِبْرِي وَ أَوْرَاقِي
قصة قصيرة بعد رحيل جدها، غمرت هند مشاعر الحزن العميق. كانت علاقتها به فريدة، فقد كان شريكًا لها في الأسرار...
اقرأ المزيد