
سرى ضَيْفًا بأَفاقي
نما سِرّاً بأَعْمَاقِي
فَكمْ يَلهو بشِرْيَانِي
ينام ضُحًى بأحداقي
بِلَا خَوفٍ غدا يَزهو
بأفْكَارِي
وَ أَشْوَاقِي
أَلَا يَخْشَى مِنَ الحب
بِلَا حِبْرِي وَ أَوْرَاقِي
أنا لست أنا أنا المغرم بدروب الشعراء، لا يعنيني الجوع ولا العري، ولا أن أتكوم هنا أو هناك كقطٍّ أليف....
اقرأ المزيد