
سرى ضَيْفًا بأَفاقي
نما سِرّاً بأَعْمَاقِي
فَكمْ يَلهو بشِرْيَانِي
ينام ضُحًى بأحداقي
بِلَا خَوفٍ غدا يَزهو
بأفْكَارِي
وَ أَشْوَاقِي
أَلَا يَخْشَى مِنَ الحب
بِلَا حِبْرِي وَ أَوْرَاقِي
عواطف متأخرة وأنا أجلسُ على كرسيّ الصمتِ أمام نافذتي، أراقب هدوءَ الليل، وأُحادثُ نفسي: هل زارني الحبُّ مرّةً أخرى بعد...
اقرأ المزيد