
سرى ضَيْفًا بأَفاقي
نما سِرّاً بأَعْمَاقِي
فَكمْ يَلهو بشِرْيَانِي
ينام ضُحًى بأحداقي
بِلَا خَوفٍ غدا يَزهو
بأفْكَارِي
وَ أَشْوَاقِي
أَلَا يَخْشَى مِنَ الحب
بِلَا حِبْرِي وَ أَوْرَاقِي
الخسارات كلها سهام ووحدك من وقف على منصة التتويج بطلا .... في الهزيع الأخير من الحنين بعذبنا الغياب وتدمينا الخطاطيف...
اقرأ المزيد