
سرى ضَيْفًا بأَفاقي
نما سِرّاً بأَعْمَاقِي
فَكمْ يَلهو بشِرْيَانِي
ينام ضُحًى بأحداقي
بِلَا خَوفٍ غدا يَزهو
بأفْكَارِي
وَ أَشْوَاقِي
أَلَا يَخْشَى مِنَ الحب
بِلَا حِبْرِي وَ أَوْرَاقِي
الكاتب وحيد جلال الساحلي يعود إلى مقاعد طفولته في يوم اللغة العربية برالياس – بعد ستة عشر عامًا من الغياب،...
اقرأ المزيد