
سرى ضَيْفًا بأَفاقي
نما سِرّاً بأَعْمَاقِي
فَكمْ يَلهو بشِرْيَانِي
ينام ضُحًى بأحداقي
بِلَا خَوفٍ غدا يَزهو
بأفْكَارِي
وَ أَشْوَاقِي
أَلَا يَخْشَى مِنَ الحب
بِلَا حِبْرِي وَ أَوْرَاقِي
ملامح البداية ودهشة الاستمرار هذه الصورة، الملتقطة منذ عشرين عامًا، لا تستدعي ماضيًا ساكنًا، بل تفتح بابًا على لحظة تأسيس؛...
اقرأ المزيد