حطام
كان الوطن
يناديني
فألبي
أطوي الخوف
وانتظر الحلم
أمد يدي
أغفو حين أنام
على صدره
أترك ألمي
أفرك وجهي
فأفيق على
وهم الأيام
وبقلبي بحر
الأحزان
يا ليل الغربة
في وطني
كيف لمثلي
صار حطام
فوق حطام
غادة الحسيني

في زمنٍ باتت فيه اللغة تُختصر في رموزٍ عابرة، تظل هناك أرواح تحفظ للحرف هيبته، وللكلمة وزنها. فمن أرض الأرز...
اقرأ المزيد