
يصحو الغياب بعد رحيلك بكامل وهجه،
أنيقًا في مشيته،
متكبّرًا في نظراته…
يقضم الوقتُ الهاربُ اليك من جبروته،
فيترنّح ثملًا بصورك،
تتقاذفه الذكريات…
يطرحه صدى أصواتك ذليل الصمت،
يُهلكه الأرق،
وهو ما أراد يومًا سوى الغفوة….
لماذا للكتابه ...؟؟؟ كلما أصبت بوعكة شعريه او عانيت عارضا فكريأ اسأل نفسي لماذا الكتابه...؟ لماذا أمارس على وطني غرائز...
اقرأ المزيد