الفنانة فاطمة أسبر
وُلدتُ وحب الرسم كأنه ولد معي، وكان وسيلتي في التعبير في مرحلة الطفولة المبكرة، لكن
لم أدرس الرسم، بل اتجهت اتجاهاً مختلفاً، إذ دخلت دار المعلمات، ثم تابعت دراستي في جامعة القاهرة (لغة عربية )، وأكملت دراسة الدكتوراه في جامعة بودابست، وذلك لأن زوجي يعمل في السلك الدبلوماسي في وزارة الخارجية السورية، وكان يأخذ بيدي كي أتابع دراستي.
فسجلت مع رئيس قسم الدراسات العربية والإسلامية البروفيسور(فودور شاندور ) رسالة بعنوان (ظاهرة الرفض في شعر ادونيس.
في العام 2010 عدت إلى الرسم الذي لم يفارقني حبه، وعملت ثلاثة معارض منفردة بين 2017 و2019 وما يقارب عشرة معارض مشتركة، وبسبب جائحة الكورونا أجلت معرضي المنفرد الرابع من العام 2020 ومازلت متريثة، لأنني أحب أن يأتي الناس إلى معرضي وهم مرتاحون
فنجان الصباح /بري قرداغي
فنجان الصباح هكذا نستيقظ كل يوم انت تعدين القهوة بترتيل هادئ كأنك تكتبين في روحي سطراً جديداً وانا اقلب السكر...
اقرأ المزيد





































