

أنا أصْداءُ
أُغنِيَتِي
وَوَسْمُ
قصيدتي
أنثى
لها عبق
لها أَلَقٌ
وقلبي للهوى
مرسى
أنا حمَّال
قافيتي
وَأُتْبِعُ ظِلَّهَا
غرسَا
وَأَجْنِي
الشوق
أشواكًا
ولم أَتَعَلَّمِ
الدَّرْسَا
حياة طفل في وطني الجريح حيدر الأداني ولو استطعتُ بقلمي أن أرسم لك وطناً لرسمته واسعاً للحب ضيقاً على المفسدين...
اقرأ المزيد