أتأملك ..
لمّا تناديك تعاريج الحواشي المترهلة
وغضّ عروق الحنين
وتبدو بين مسافة الوهم … وجُرحي
سواقي حُلم محروق
لا عليك …تابع المسير
ولا تخدش شهية وجعي
وحدك
من أغمد هُذامه في سَورة نبضي
ورهان إنتظاري الأخير…!

حين أكتب عن أبنائي يختلج دفء العالم في صدري كشمس شتوية تشرق في عمق الأوردة فتملأ الحروف بضياء لا يغيب...
اقرأ المزيد