أتأملك ..
لمّا تناديك تعاريج الحواشي المترهلة
وغضّ عروق الحنين
وتبدو بين مسافة الوهم … وجُرحي
سواقي حُلم محروق
لا عليك …تابع المسير
ولا تخدش شهية وجعي
وحدك
من أغمد هُذامه في سَورة نبضي
ورهان إنتظاري الأخير…!

لماذا للكتابه ...؟؟؟ كلما أصبت بوعكة شعريه او عانيت عارضا فكريأ اسأل نفسي لماذا الكتابه...؟ لماذا أمارس على وطني غرائز...
اقرأ المزيد