أتأملك ..
لمّا تناديك تعاريج الحواشي المترهلة
وغضّ عروق الحنين
وتبدو بين مسافة الوهم … وجُرحي
سواقي حُلم محروق
لا عليك …تابع المسير
ولا تخدش شهية وجعي
وحدك
من أغمد هُذامه في سَورة نبضي
ورهان إنتظاري الأخير…!

الكاتب وحيد جلال الساحلي يعود إلى مقاعد طفولته في يوم اللغة العربية برالياس – بعد ستة عشر عامًا من الغياب،...
اقرأ المزيد