
حلمت بوطن يضمها، تركت أهلها بأمريكا، عاشت تنقل الأحداث وهي لا تدري أنها ستكون حديث العالم يوما ما، حين أغتالتها يد الغدر وهي تنقل صورة حية لروحها وهي تصعد إلى السماء.
خاطرة رحمة أب/ سامح محمد محمود حامد إنَّ قلمي يكادُ من إعظامِه للأبِ أن ينحني تعظيماً واحتراما، إنَّ الأبَ نعمةٌ...
اقرأ المزيد