
حلمت بوطن يضمها، تركت أهلها بأمريكا، عاشت تنقل الأحداث وهي لا تدري أنها ستكون حديث العالم يوما ما، حين أغتالتها يد الغدر وهي تنقل صورة حية لروحها وهي تصعد إلى السماء.
صلاة الوداع في معبد العشق سأسكبُ بحر العشقِ فيكِ وأذهبُ يموج الهوى في مقلتيكِ وَأغربُ ستبقى جراحُ العشقِ ذكرى سياطه...
اقرأ المزيد