
حلمت بوطن يضمها، تركت أهلها بأمريكا، عاشت تنقل الأحداث وهي لا تدري أنها ستكون حديث العالم يوما ما، حين أغتالتها يد الغدر وهي تنقل صورة حية لروحها وهي تصعد إلى السماء.
أرومُ لأفتح نافذتيوأسرح في مخيّلتيأغيّر رسمَ خارطتيأدوّن حُلمي الآتيوأكتب فيه خاطرتي. هيفاء
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي