
حلمت بوطن يضمها، تركت أهلها بأمريكا، عاشت تنقل الأحداث وهي لا تدري أنها ستكون حديث العالم يوما ما، حين أغتالتها يد الغدر وهي تنقل صورة حية لروحها وهي تصعد إلى السماء.
يا صاح، هذي غزة/سامح محمد محمود حامد 1- يا صاح، هذي غزةٌ ***** والكلُّ فيها مستباحْ . 2- يا صاح،...
اقرأ المزيد