
حلمت بوطن يضمها، تركت أهلها بأمريكا، عاشت تنقل الأحداث وهي لا تدري أنها ستكون حديث العالم يوما ما، حين أغتالتها يد الغدر وهي تنقل صورة حية لروحها وهي تصعد إلى السماء.
حياة طفل في وطني الجريح حيدر الأداني ولو استطعتُ بقلمي أن أرسم لك وطناً لرسمته واسعاً للحب ضيقاً على المفسدين...
اقرأ المزيد