لا وجعاً
ولا ناراً
ولا موتاً
ولا شوقاً
أريدك
إنما أهواك
طيفاً في سماء
الحلم يصحبني
إلى عهد الطفولة
يبعث الدفء
بأرواقي
ويهواني إلى
يوم الكهوله
حاملاً عني
شجوني
ناثراِ ورداً وعطرا
مغلقا باب ظنوني
ناشراً فلاً وزهراً
باسماً في وقت ضيقي
تاركاً هم الطريقِ
حاضراً وقت غيابي
ناضراً مثل شبابي
فيك تخضر الرجولة
