
وفِي الأوطَانِ قَدْ هَامَت خُطاي …
وَ نبْضِي فِي شَرَايينِي هَجِين
أَبِيت الليْل لا تَغْفُو عُيوني ..
وَنُور الفُجْر فِي حُلمِي يَقِين
وَطِيب الأرْض فِي نَفْسي هَواهَا …
وَرِيح العِشْق يَذْرُوهُ الحَنين
طاهر مشي
بين المخطوط والقصيدة… المربّي الذي لا يخون الحرف عبد الله الحمر حاورته: نازك الخنيزي – لمجلة أزهار الحرف ⸻ حين...
اقرأ المزيد