
وفِي الأوطَانِ قَدْ هَامَت خُطاي …
وَ نبْضِي فِي شَرَايينِي هَجِين
أَبِيت الليْل لا تَغْفُو عُيوني ..
وَنُور الفُجْر فِي حُلمِي يَقِين
وَطِيب الأرْض فِي نَفْسي هَواهَا …
وَرِيح العِشْق يَذْرُوهُ الحَنين
طاهر مشي
مرآيا الغياب. من أنتَ؟ سؤالٌ تردَّد في فلكِ الروحِ كالموجِ يركضُ خلفَ النجيم أأنتَ الذي في المرايا يُشظّي الملامحَ حتى...
اقرأ المزيد