
وفِي الأوطَانِ قَدْ هَامَت خُطاي …
وَ نبْضِي فِي شَرَايينِي هَجِين
أَبِيت الليْل لا تَغْفُو عُيوني ..
وَنُور الفُجْر فِي حُلمِي يَقِين
وَطِيب الأرْض فِي نَفْسي هَواهَا …
وَرِيح العِشْق يَذْرُوهُ الحَنين
طاهر مشي
سفن الرحمة… ورغم رحيلكم، ها أنا أجيء مودِّعة، شاكرةً وممتنّة. أقبّل أرضًا خَطَت عليها أقدامكم حروفًا من العزّة والتضامن...
اقرأ المزيد