
وفِي الأوطَانِ قَدْ هَامَت خُطاي …
وَ نبْضِي فِي شَرَايينِي هَجِين
أَبِيت الليْل لا تَغْفُو عُيوني ..
وَنُور الفُجْر فِي حُلمِي يَقِين
وَطِيب الأرْض فِي نَفْسي هَواهَا …
وَرِيح العِشْق يَذْرُوهُ الحَنين
طاهر مشي
من دمشق، حيث تتعانق الذاكرة مع الياسمين، وتولد القصيدة من وجع الأرض وحنين الروح تطلّ علينا الشاعرة السورية باسمة قصّاص...
اقرأ المزيد