
ثمة حزن كان يئن خلف بيتنا
دون شعور كنت أتلصص عليه من على السطح
كلما مد لي رأسه أرشقه بحجر
وأختبئ
لم انتبه أنه كان يبني من حجارتي
درجا لبيتنا
……
هي كذلك أوطاننا
قراءة في كتاب الباحثة ليندا حجازي " في رحاب القصيدة "وفي شعر الأديب ناصر رمضان عبد الحميد. تحية مغعمة بالبريق...
اقرأ المزيد