
ثمة حزن كان يئن خلف بيتنا
دون شعور كنت أتلصص عليه من على السطح
كلما مد لي رأسه أرشقه بحجر
وأختبئ
لم انتبه أنه كان يبني من حجارتي
درجا لبيتنا
……
هي كذلك أوطاننا
الأستاذ الدكتور عبد الحليم عويس: المثقف العضوي وجسور التواصل الحضاري مع قضايا الأمة بقلم: الأستاذ الدكتور بكر إسماعيل الكوسوفي E-mail:...
اقرأ المزيد