
ثمة حزن كان يئن خلف بيتنا
دون شعور كنت أتلصص عليه من على السطح
كلما مد لي رأسه أرشقه بحجر
وأختبئ
لم انتبه أنه كان يبني من حجارتي
درجا لبيتنا
……
هي كذلك أوطاننا
ها هيَ ليلاس عبد الهادي زرزور تتقدّم في سجلّ الإبداع كما تتقدّمُ النجماتُ في ليلٍ صافٍ، لا تُشبه أحدًا… بل...
اقرأ المزيد