
ثمة حزن كان يئن خلف بيتنا
دون شعور كنت أتلصص عليه من على السطح
كلما مد لي رأسه أرشقه بحجر
وأختبئ
لم انتبه أنه كان يبني من حجارتي
درجا لبيتنا
……
هي كذلك أوطاننا
في فضاء الحرف، حيث تتعانق اللغة بالشعور، وتلتقي الكلمة بنقائها الأصلي، تبرز تجربة الشاعرة نقيّة فهيم هاني كصوتٍ ينساب من...
اقرأ المزيد