
ثمة حزن كان يئن خلف بيتنا
دون شعور كنت أتلصص عليه من على السطح
كلما مد لي رأسه أرشقه بحجر
وأختبئ
لم انتبه أنه كان يبني من حجارتي
درجا لبيتنا
……
هي كذلك أوطاننا
أيها الغائب الذي يسكنني أيها الراحل الذي لم يرحل من قلبي كيف تتركني للبرد والمساءات الثقيلة ؟ كيف تتركني للذكريات...
اقرأ المزيد