لم تعد الدهشة مؤثرة.. أصبحت من المشاهدين الذين لا يحركون ساكنا بل ينتظرون النهاية لكي يصفقوا
ميراي سلامة رعد

دمعٌ تُراهُ على الخدودِ كأنّهُ نارُ الوجيعَةِ في الصباحِ ونارُها والخبزُ عندَ الطفلِ يسكنُ كفَّهُ أملٌ يُغنّي في العيونِ نهارَها...
اقرأ المزيد