وجه أمي
لا يفارقني
أراها
تطل بين
السطور
تمرر
أناملها الراجفة
على خصلات
شعري
أسمع
صوتها يهدر
يخترق جدار
الصمت
تغمرني
بكفيّها
تمسح
عني ساعات
الألم ..
عيناها واحتي
ودوحتي نحو الأمل
رحاب هاني /صمت
اعدو وراء الصمت، اتعثر بظله .عجباً به كيف يختفي!كيف يلتحف ضباب الأحلام و يستقي من رذاذ الأوهام؟خانتني الرؤية من جديد...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي