أرى أني بلا جهةٍ ولكنْ
تُبَعثُرُني الجهاتُ
الى المَعابِرْ
فأينَ أفرُّ من
حزنٍ عتيدٍ
وحُزني لا يهاجرُ
اذْ اهاجرْ
تملّكَني ليكبرَ في فؤادي
وعلّمني
انكساراتِ الخَواطرْ
تسلَّق خافقَ الأيّامِ
حزني
فصار بمعصمِ الدنيا أساوِر
فكيف سترسمُ الأيامُ
وجهي
ووجهي في سَرابِ
الموتِ هادرْ
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي