بشارة ….
في المساء
طافت حولي
فراشة
رفرفت
من اليمين
الى اليسار
برقصة سحرية
بتلعثم الحروف
أخبرتني
أشياء كثيرة
لم أفهمها
لحقتها أنفاسي
تجوب المدى
لتلتقط إشارة
من الإشارات
أبت الجواب
أرسلت شفتاي
قبلة حَيرة
صارعت الريح
تاهت مع الدخان
سقطت
على طاولة
الإنتظار …
هي رحلت
وانا في مكاني
أفكر
أنتظرُ
الأماني …
Zh
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي