ما عِشْتُ يوماً أرْتَعِي
بين الخرافِ لكي أهابا
ما كنتُ ذئبا إنما
حقيقةً هزمتْ ذئابا
أتلفتُهم وبنيتُ لي
وطنا ومن روحي الثيابا
سابقتُ روحي للعلا
وجريتُ سهما أو ضبابا
ولزمْتُ صمتي دونهم
فالصمت حرف قد أصابا
وعَلِمْتُ صبرَ المبتلي
ذاكَ الذي خَبِرَ العذابا
وإذا المنايا لوّحتْ
قربَ الرُؤى والرأسُ شابا
ما جئتُ أحمي جثتي
لكن ترابي لن يُعابا….
أكرمتُ روحي دونهم
أوصدْتُ عنهم ألف بابا
حربُ الحياة.. أتنتهي؟؟
دنيا الدٌّنٌوِّ .. خلا اضطرابا ..
ومضة /غادة الحسيني
كم حلُمنا أن يكون الحبُزاداً في ملمات الخطوبلكنها الأقدارُتعطيعكس ما تهوى القلوب .. مساء الخيرات ..
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي