
- دُلَّني عليّ
كما تدلُّ قمرًا تائهًا إلى مداره
قلبًا عاشقًا الى نبضاته
ليلًا معتمًا الى نهاره
دُلّٓني اليّ فأصبو في بحار النور شعاعات سرمدية
ندى القبلة كلّما عبرتُ الأزقّة كنتُ أرى خطواتي تتفتّتُ إلى لوحاتٍ ملوّنةٍ بالجنون، يرسمها الليلُ بريشةِ العدم ثمّ تمحوها الشمسُ...
اقرأ المزيد