
يعاتبني بلا عتاب
يكتب إسمي على الباب ..
انزلي في حدائق الشوق مطرا
اسقيني بدم الثوار
يا إمرأة لا تهدأ مثل لهب النار
كيف اطفئ فيك الغياب… ؟
أشواق شايشي
ندى القبلة كلّما عبرتُ الأزقّة كنتُ أرى خطواتي تتفتّتُ إلى لوحاتٍ ملوّنةٍ بالجنون، يرسمها الليلُ بريشةِ العدم ثمّ تمحوها الشمسُ...
اقرأ المزيد