
كلّ صباحٍ أشعرُ بأنَّ أجزاءً تنقُصني
أصحو بجزءٍ وأتركُ الباقي يُلملمني
من تحتِ الوِسادةِ وأدراجِ الذّاكرة
من رخامِ الهياكل
وأساطيرِ الخُرافة
من حلمٍ أحمق
وعالمٍ أزرق أخرق
ثم يضعني وجهًا لوجهٍ
~ قهوتي وأنتَ ~
الدكتور بكر إسماعيل الكوسوفي… نافذتي إلى قضيّة كوسوفو لم أكن أعلم، حين أهداني الراحل الشاعر محيي الدين صالح ذات أمسية...
اقرأ المزيد