و مازلتُ أبحثُ عن تلكَ المدينة الفاضلة ….. بينَ صدى صوتكَ …. في سحر كلماتكَ …في عذوبة نبرتكَ …. بينَ لغز شفتيكَ ………………
لعلَّني لن ألقاكَ يوماً ….. لكنَّني حتماً عرفتُ طريقي إليكَ ……………..
فيا أنتَ الَّذي أغرقُ من أجل حُبِّهِ العُذريّ الأسمى … في بحور الصَّمتِ….. هل تسمع تَنهّداتي تُناديكَ ؟؟؟
على كفي … بينَ خطوط القدر ….. أرى مملكةً بعيدة شمسها نورٌ من بريق عينيكَ ………..
فلعلَّني عرفكَ سابقاً …… أو أنَّ روحي في عالمٍ آخر ستسافرُ حتماً إلى أحضان مُقلتيكَ …………….
عشتار 🌼🌸
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي