إلى متىَ؟
يجريِ فْي وريِديِ دمُكَ
وتبقىَ بين الأحلامِ والخيال
يمر طيفُكَ في نوميِ
كُثره المشاعرُ ومِن الصعب أن تبرأ
رُوحْي تَستشعِركَ
أينما كُنت وإن لم أراكَ
لولا هواكَ…..
ما كنت ُ لاِ أعرف من أكون
حينَ التقيتُكَ عَاد لي قلبيِ
كان مِن قبلِك بُحور الآلام والأحزان
أنت روحاً أعيش ُ نبضِها أكاَدُ أُجنّ
شوقاً لعطرِ انفاسِك يا من تهتز
لهُ أغصاني ِ
✍️ الشاعرة ياسمين فؤاد عنبتاوي
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي