حديث في الجمال
على هامش الحرب لست ادري أين أسرار جمالك أجبينٌ يستعيرُ الضوءُ صبحَه؟ أم عيونُ كُحَّلَت من نوره كرَماَ ترمي برمشِ لتذيعَه يا لَعَينِ إستباها مستهامٌ لم تنم تستعجلُ الصبحَ طلوعهَ غاب في غفوته حتى ابتدا من مخدعِ السلطانة الفجرُ بزوغَه وعلى مبسمها يغفو زمانٌ يا لصومِ أعلن الصبح فطورَه ثغرُها يروي صباباتِ الجوى ليته يُحيي بسقياه عليلَه اتلانتا ١٨/١٢/٢٠٢٣ ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
رحاب هاني /صمت
اعدو وراء الصمت، اتعثر بظله .عجباً به كيف يختفي!كيف يلتحف ضباب الأحلام و يستقي من رذاذ الأوهام؟خانتني الرؤية من جديد...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي