قابضة على جرحي أحضن ألمي علّه يغفو وينام.. أداعب الجراح أسامرها عساها تهدأ هذه الآلام.. مُثخنُة الجراحات أتنقل بينها وجرح الروح حيّ سقام.. جراح الجسد تغمرها ضمادةٌ فمن لجرح الروح إدام؟!..
ما لي للخلاص سبيل إلاّ رحمة منك ربّ الأنام.. فصبراً نفسي على الظلم ومهلاً سيعوضني من عينه التي لا تنام..
محمود مفلح /حصار
حصار تحاصرني تقول لانت صخروكفك منذ عام الفيل صفر ! كانك ماشممت عطور هندولا اغراك من ميسون نحر…!! ولا عرضت...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي