





نبال زاهر ،حيفا .
أمارس منذ عدة سنوات ، وفي أوقات الفراغ العمل بصناعة الفخار والخزف
أجد فيها ملاذا لكسر الروتين وتجديد النشاط وشحذ المعنويات، لما فيها من متعة وجمالية بالرغم من المجهود الذي يبذل لإتمام أي غرض أو قطعة
بکاء العاشق البكاءُ حين يأتي من قلبِ مُحب، لا يكونُ دمعًا… يكونُ اعترافًا مُبللًا بالعشق. أنا لا أبكي ضعفًا، يا...
اقرأ المزيد