كانت النّجوم تراقبنا، نتسامر والدّجى يصحو، فهمست خفرًا:
“ما بالهما يشعّان حبورًا وضياءً
أتراه العشق أم ترانا إلى اندثار!”
وإذ طلع النهار وأشرقت الشّمس اختفت النّجوم وتلاشى القمر، لكنّ همساتنا والضّحكات بقيت أصداؤها تصدح في ذلك الزّمكان!

محمد زوهر… الريشةُ العصاميةُ تبني آفاقًا فنية في زاوية هادئة من مدينة الخميسات، ووسط الألوان التي تهمس بأسرار الطفولة والحلم،...
اقرأ المزيد