و على شاطيء البحر … حينَ طلَّت…. تراءت لي زعانفها و ذيلها ….. فسألتُها من تكونين ؟ فأجابت … أنا أفروديت في الحضارة اليونانية و أنا نفسي عشتار البابلية ……… فسألتُها لماذا أنتِ هنا ؟؟؟؟ فأجابت لأنَّني أحبُّ أن أنظرَ للعالم من بحر الحريَّة ….. ثم ذهبت و غطت و غابت عني …. تاركةً لغزها وراءها ……. و تركتني أُفكرُ بأبعاد الحريَّة ……. من نظرة حوريَّة ……………..
عشتار 🪵🍁🌈
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي