سأكتب عنه
عن نظرتهِ الي وما تحمل من شوقٍ و حنين
وعن قلبه والأنين
لبعده عني والمسافات
وترنيمة الهمسات والكثير الكثير من الأهات
ليت لقلبي جناحين ليسافر اليه
يتسلل من نافذته ليسرق نظرة أمان
وبعدها ليتوقف النبض، لا يهمني بعدها الموت او الحياه
اه من لعنة الضياع في بعده
تشتتني، تبعثرني بين تلك المحطات
تارة احن وتارة اجن ، اموت في اليوم آلاف المرات
سألته لما الحزن يغزو عينيك
يحتل كيانك ويقيدك
تحرر منه حبيبي والجأ الي
انا حضنك الدافي أنا الأمان
قال لي مغرم بكِ
مجنون بتفاصيلك
مسحور بعينيكِ
شغوف بكِ
مقيدً بك لا أريد التحرر
حريتي معك
وسجني بعدي عنكِ
ليلى نمر هاشم
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي