أوهامٌ…
أوهامٌ… أوهامٌ تحملني
نحوَ عالمٍ لا نهائي،
نحوَ شمسٍ لا تَسطع،
نحوَ قمرٍ لا يَطلع،
نحوَ صيحاتٍ تُمزّقُ سوادَ الليل،
نحوَ آهاتٍ تخترقُ أجنحةَ السَّيل.
تُمزّقني…
تُدمّرني…
تجعلني أُضحوكةَ الزمان.
دعد عبد الخالق

الدكتور بكر إسماعيل الكوسوفي… نافذتي إلى قضيّة كوسوفو لم أكن أعلم، حين أهداني الراحل الشاعر محيي الدين صالح ذات أمسية...
اقرأ المزيد