
فتاةُ الدَّارِ
1-لكِ يا فتاةَ الدارِ كلُ تحيَّةٍ …. منّي ومِنْ زملائيَ الأخيارِ.
2-هذي تحيَّاتي إليكِ سطرْتُها …. شعرًا جميلًا فاقْبلي أشعاري.
3-هيَ أربعٌ مرَّتْ عليْنا وانْقضتْ …. في الدارِ قدْ كانتْ فتاةَ الدَّارِ.
4-في العلمِ والتعليمِ كانتْ عونَنا …. فكأنَّها سِفْرٌ مِنَ الأسْفارِ.
5-يا معْشرَ الطّلّابِ هذي أختُكمْ …. أسماءُ نِعْمَ أُخَيَّةٌ لِفَخَارِ.
6-نِعْمَ الفتاةُ الدَّرْعميَّةُ، إنّها …. كانتْ لنا عونًا بلا إنكارِ.
7-أَعْني بها أسماءَ بنْتَ غُنَيِّمٍ …. للَّهِ دَرُّكِ يا فتاةَ الدَّارِ.
8-قدْ كنتُ أنوي شكرَها، فإليْكمُ …. أبياتُ شعرٍ هنَّ كالأزهارِ.
9-شكرُ الورى مِنْ شكرِ ربِّهِمُ, فربْ …. بُ الْكونِ يجْزيها بلا مقدارِ.
10-لكِ في القلوبِ مودَّةٌ لا تنتهي …. لكِ في النُّفوسِ تحيَّةُ الإكْبارِ. بقلم/سامح محمد محمود حامد.
إهداء إلى/الزميلة الأستاذة أسماء غنيم التي كانت بمثابة القلب النابض والجندي المجهول للدفعة كلها، فلم تدخر جهدا في مساعدة زملائها وزميلاتها جميعا.