الجمعة, ديسمبر 5, 2025
  • أسرة التحرير
  • مجلة أزهار الحرف
  • مكتبة PDF
  • الإدارة
azharalharf – مجلة أزهار الحرف
  • الرئيسية
  • أخبار
  • أدب
    • النقد
    • التراجم
    • القصة
    • شعر
    • الزجل
  • الفن التشكيلي
  • اخترنا لك
  • تنمية بشرية
  • حوارات
  • فلسفة
  • مقالات
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار
  • أدب
    • النقد
    • التراجم
    • القصة
    • شعر
    • الزجل
  • الفن التشكيلي
  • اخترنا لك
  • تنمية بشرية
  • حوارات
  • فلسفة
  • مقالات
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
azharalharf – مجلة أزهار الحرف
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أسرة التحرير
البداية حوارات

الشاعرة حنان اليسفي لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان جميلة بندر

ناصر رمضان عبد الحميد by ناصر رمضان عبد الحميد
ديسمبر 5, 2025
in حوارات
الشاعرة حنان اليسفي لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان جميلة بندر

حنان اليسفي، كاتبة وشاعرة مغربية من مدينة تطوان العريقة، تمزج في كتاباتها بين التجربة الإنسانية والبعد الثقافي والفني. بعد مسار جامعي أكسبها قاعدة معرفية رصينة، كرّست خبرتها للعمل الجمعوي والثقافي، حيث تقلّدت مناصب قيادية عدة في جمعيات وهيئات ثقافية محلية ووطنية، من بينها جمعية جوهرة المدينة العتيقة، جمعية إشراقات ثقافية، وجمعية نون النسوة، كما تولّت تنسيقات إقليمية ومبادرات تنموية في ميدان الثقافة والإبداع.

أصدرت نصوصها الشعرية في عدة أعمال وموسوعات أدبية، من بينها “من وحي الغواية أنا وهؤلاء”، و”نبضات وامضة”، و”مدارات الحب”. كما تجمع بين الريادة الأدبية وريادة الأعمال من خلال رئاستها لتعاونية Diamanda Cosmétique للمنتوجات الطبيعية التجميلية.
تحمل حنان اليسفي رؤية توازن بين الكلمة المعمّقة والطرح الثقافي الراقي، لتكون جسراً بين القارئ والإبداع، ومساحة للتلاقح الفكري والإنساني.
ومن هنا كان لمجلة أزهار الحرف معها هذا الحوار.
حاورتها جميلة بندر.
———————
1.حنان، بدايةً حدثينا عن رحلتك من مدينة تطوان إلى عالم الكتابة والشعر، وكيف أثرت نشأتك في هذه المدينة على أسلوبك الأدبي؟

-ولجت عالم الكتابة من باب الصدفة وكانت أجمل صدفة في حياتي ؛ لكن هذا لايعني أني لم أكن مولعة بالقراءة والمطالعة فقد كنت أكتب خواطر جميلة أحتفظ بها لنفسي فقط بالإضافة إلى مذكراتي الخاصة ، وبما اننا كنا نستضيف الخميس الأخير من كل شهر “الصالون الأدبي ” بمقر جمعيتنا العتيدة جمعية المبادرة التنموية لتطوان والناحية بالتنسيق مع مؤسسة المسرح الأدبي وكنا السابقين إلى ذلك في الحقل الثقافي بالمدينة ؛ كنت أسمع تجارب الآخرين من شعر حر و زجل باللغة العامية وباقي الأجناس الأدبية بالإضافة إلى فقرات فنية متنوعة بحضور فنانين وشعراء كبار من داخل المدينة وخارجها ، هذا الفعل الثقافي في حد ذاته كان ينمي في روح الاستماع و الإصغاء بتمعن لكل التجارب الأدبية ، وينمي في كذلك موهبة الإبداع خاصة كوني أتوفر على حمولة ثقافية وفكرية لابأس بها ، كان ينقصها فقط التشجيع و التحفيز على العطاء .
أما عن مدينة تطوان فهذه الأخيرة معروفة بتاريخها العريق و أصالتها وحضارتها المتجدرة في التاريخ عبر العصور ؛ فهي مدينة مبدعة وعاصمة المتوسط للثقافة والحوار ، كما أنها تعتبر تراث إنساني عالمي منذ سنة 1998 من طرف اليونيسكو
فتطوان 5 قرون من الحضارة و 25 سنة و أكثر من العالمية ، فجل المهرجانات الفنية و الثقافية تقام بها لاعلى المستوى المحلي و لا الوطني وكذلك العالمي .

2.بعد إنهاء دراستك الجامعية، اخترت الانخراط في العمل الجمعوي والثقافي، ما الذي دفعك لهذه الخطوة، وكيف ساهم هذا النشاط في تشكيل شخصيتك الأدبية؟

ـ لم أنخرط في العمل الجمعوي إلا بعد مرور فترة زمنية معينة ، كانت هناك اولويات أخرى في حياتي اسرتي الصغيرة والكبيرة ، فالسنة التي تخرجت فيها هي نفس السنة التي رزقت فيها بابنتي الكبرى ، وما دفعني إلى هذه الخطوة هو حبي للعمل التطوعي الخيري وتقديم يد المساعدة للفئات الأكثر هشاشة في المجتمع ، كناشطة
جمعوية و ثقافية اصبح لي الآن دور فعال في المجتمع وتشكلت لي شخصية أدبية كلها أمل وحب للعطاء و للإبداع بكل مصداقية و شفافية ، اتمنى أن أكون دائما عند حسن ظن الجميع .

3.كنتِ نائبة رئيس جمعية جوهرة المدينة العتيقة بين 2010 و2013، وما الذي تعلّمته من تجربتك في إدارة مثل هذه الجمعية الثقافية المحلية؟

ـ جمعية جوهرة المدينة العتيقة في تطوان كانت ضمن شبكة فيدرالية الجمعيات العاملة في نطاق المدينة القديمة ، وكانت جل الاجتماعات تقام بجمعية المبادرة بحكم الشراكة التي كانت بيننا ، وقد تعلمت الشئ الكثير اولا استفدنا من عدة دورات تكوينية بالتنسيق مع الجماعة الحضرية بتطوان او العمالة ؛ وأن أي نشاط جمعوي مبني على ركائز عديدة للوصول إلى الهدف المنشود أولها التواصل الفعال مع الساكنة ثانيا واهمها هو العمل بطريقة تشاركية بكل روح ديمقراطية لارئيس ولا مرؤوس دون نزاعات او خلافات و إنما بروح الفريق الواحد مع تحديد الهدف للوصول إلى نتائج مرضية سواء كان النشاط اجتماعيا أو ثقافيا أو بيئيا .

4.خلال عملك في جمعية إشراقات ثقافية بين 2015 و2020، ما أبرز المبادرات أو المشاريع التي أشعرتك بالفخر والإبداع؟

ـ جمعية إشراقات ثقافية جل أعضائها شعراء وكتاب و فنانين كبار في المدينة ولهم تاريخ مشرف في إدارة الأمسيات الثقافية و الفنية ، وكانت لنا شركات متعددة مع هيئات حكومية وغير حكومية أهمها المؤسسة المتوسطية للتعاون و التنمية ، ومؤسسة المسرح الأدبي بتطوان ، وأهم المبادرات على سبيل المثال لا الحصر ” ليلة الوفاء ” للإعلامي الكبير الراحل خالد مشبال كان حفلا تأبينيا أقيم بدار الثقافة بتطوان .

5.عضويتك السابقة في الهيئة العالمية للسلام والتعايش وشبكة حروف المغرب تعكس اهتمامك بالقيم الإنسانية، كيف أثرت هذه التجارب على رؤيتك للشعر والأدب؟

ـ عضويتي بالهيئة العالمية للسلام و التعايش وشبكة حروف المغرب فعلا تعكس اهتمامي بالقيم الإنسانية وبالمبادرات الإجتماعية ذات الطابع الإنساني ، ونشر قيم المحبة و السلام و التآزر بين كل مكونات المجتمع كرافعة للتنمية ، و التحفيز على العطاء و الإبداع كذلك ، وكانت فرصة للتعرف على كل أعضاء شبكة حروف المغرب من شعراء و فنانين وكتاب و نقاد من مختلف المناطق المغربية فقد شاركت في عدة مدن مثل طنجة ، أصيلة ، القصر الكبير ، سلا والرباط و الدار البيضاء سنة 2015 و حضيت بتكريم من مجلس الكتاب والأدباء العرب ( فرع المغرب ) .

6.ما الدور الذي لعبته ككاتبة عامة بالنيابة في جمعية نون النسوة للدعم الاجتماعي، وكيف تمكنت من الموازنة بين العمل الثقافي والاجتماعي؟

ـ دوري في جمعية نون النسوة للدعم الاجتماعي مع باقي عضوات الجمعية هو النهوض بأوضاع المرأة في المجتمع على جميع المستويات خاصة التي تعيش ظروف قاهرة و هشة اقتصاديا و اجتماعيا و صحيا ، و تقديم يد المساعدة كناشطات جمعويات همهم الوحيد هو تحقيق هذه الأهداف و الوصول بها إلى بر الأمان ، ومن اهم ماركزنا عليه هي الحملات الطبية بشكل دوري و سنوي التي تخص صحة المرأة و الطفل ، و أنشطة أخرى لفائدة نزيلات السجن المحلي بتطوان كالاحتفال باليوم العالمي للمرأة الذي يصادف 8 من مارس كل سنة ، بالإضافة إلى المناسبات الوطنية و الدينية كالفطور الجماعي في شهر رمضان الكريم لهذه الفئة التي تعيش في وضعية صعبة و تأطيرهم من طرف خبراء في التنمية الذاتية ، اما عن الموازنة فابدل قصارى جهدي حتى لايكون نشاط على حساب الآخر و إنما كل مناسبة لها تاريخ محدد و أهداف مسطرة مسبقا نواكبها مع باقي مكونات المجتمع المدني بالمدينة .

7.عضويتك في اللجنة الثقافية والفنية بتنسيقية المرأة التجمعية بتطوان بين 2015 و2021: ما أهم المشاريع الثقافية التي أطلقتها هذه اللجنة في دعم المرأة والمبدعات؟

ـ الحديث عن منظمة المرأة التجمعية بالمغرب قد يحتاج الى صفحات عديدة ، فالمرأة لها باع طويل في النضال السياسي سواء كانت في الأغلبية او في المعارضة ، ومكتب تنسيقية المرأة التجمعية بتطوان لعب دور اساسي وطلائعي في النهوض بأوضاع المرأة على جميع المستويات ، وانا لم أنخرط بحزب التجمع الوطني للأحرار بصفة رسمية إلا حدود سنة 2010 / 2011 ، واكبت عدة محطات نضالية مهمة تعلمت منها الشئ الكثير ، أما عن المشاريع الثقافية و الفنية التي أطلقتها هذه اللجنة في دعم المرأة المبدعة فهي تتنوع على حسب المناسبة المحتفى بها ، من معارض فنية و إبداعات نسوية في شتى المجالات وتشجيعها و مواكبة كل إنجازاتها وكيفية تسويقها و الاستفادة من كل البرامج و التكوينات لاعلى الصعيد المحلي أو الإقليمي ، مايعرف بالاقتصاد التضامني الاجتماعي بالتنسيق مع الجماعات الترابية سواء كانت قروية أو حضرية و جمعيات المجتمع المدني لتمكين المرأة اقتصاديا و بيئيا و سياسيا ، ولتعزيز المناصفة و تسريع وتيرة التنمية .

8.كمنسقة إقليمية للاتحاد العام للمبدعين بالمغرب فرع تطوان، كيف ترين دور هذا الاتحاد في تعزيز المشهد الأدبي المحلي والوطني؟

ـ الاتحاد العام للمبدعين بالمغرب كصرح ثقافي شامل لعب أدوار طلائعية ومازال ، يكفي انه متواجد في كل ربوع المملكة من شمالها إلى جونبها ، وأنا كمنسقة للفرع في الإقليم منذ 2018 بتزكية من المكتب التنفيذي ، وعضوة بمجلة الاتحاد العام كباقي الشعراء و الأدباء بالمملكة ، جاء بنهج جديد للإقلاع بالفعل الثقافي و الفني الجاد و الهادف و حرص كذلك على تلاقح الثقافات و الحضارات ونشر ثقافة السلم و التعايش وعمل على السمو بالإبداع لخدمة قضايا البلاد ، وترسيخ روح المحبة و السلام بين الشعوب يكفي أنه يشرف على أنشطة ثقافية و إنسانية و إبداعية وتوعية وله فروع كذلك في اوربا إسبانيا نموذجا .

9.بصفتك رئيسة لتعاونية Diamanda Cosmétique، كيف جمعتِ بين الإبداع الأدبي وريادة الأعمال، وهل تجدين صلة بين الشعر والفن التجاري؟

ـ أكيد في صلة فكما تروجين لإبداعتك و تعرفين بها في الملتقيات الأدبية والفكرية ، كذلك منتوجاتك في المعارض وفي الملتقايات التجارية ، تواكبين ذلك بفن التواصل مع الآخرين بكل دبلوماسية و احترافية لفن القول و المحادثة ستعملين على إقناعهم ، مثلا عندما أرسم قصيدة في مخيلتي و أبحث لها عن أجمل الكلمات و التعابير لصياغتها ، كذلك عندما أملأ قارورة عطر و أسكب روح الورد و الياسمين حينها تعانق روحي جسدي فكلاهما في علاقة جدلية ، وهذا ماسهل علي ولوج عالم المقاولة الذاتية .

10.نصوصك الأدبية نُشرت في أعمال عدة مثل “من وحي الغواية أنا وهؤلاء” و”نبضات وامضة”و”مدارات الحب”، كيف تختارين نصوصك للنشر وما الرسائل التي تحبين إيصالها للقارئ؟

ـ اختار نصوصي الأدبية بعناية شديدة شكلا ومضمونا ، و أعبر بكل سلاسة و عفوية عما يختلج صدري من أحاسيس صادقة مع العمق في طرح المواضيع المنتقاة فالفن رسالة فانت تخاطب وجدان المتلقي و القارئ و تلامس حياته وهمومه ، كتبت في مواضيع متعددة والتي تحفزني أكثر هي التي تعتبر من الطابوهات المسكوت عنها كالعنف ضد المرأة بكل أنواعه ( الاقتصادي و الاجتماعي و الجنسي …الخ )
والرسائل التي أوجه من خلالها هي النهوض بأوضاع المرأة في المجتمع و تحفيزها على الإبداع و العطاء دوما وليس فقط تأثيتها في المشهد الاجتماعي و السياسي حتى تتغير تلك الصورة النمطية عن المرأة في مجتمعاتنا العربية .

11.هل يمكنك أن تحدثينا عن تجربتك في العمل ضمن موسوعات شعرية ومجموعات أدبية مشتركة؟ وكيف يؤثر هذا التعاون على نموك الأدبي؟

ـ تجربتي في العمل ضمن موسوعات شعرية و أدبية مشتركة أضافت لي الشئ الكثير ، يكفي أنني أتعرف على شعراء وكتاب كبار من مختلف البلدان العربية وتجاربهم المتفردة في الكتابة في كل الأجناس الأدبية ، وكذلك نفس الشئ بالنسبة للكتاب و الشعراء المغاربة ، وهذا يؤثر على تجربتي الإبداعية بكل وضوح بالقراءة و المطالعة تنمي مخيلتي الفكرية و ترفع من محصولي الفكري و المعرفي .

12.كيف ترين دور المرأة المغربية في المشهد الثقافي الحالي، وما رسالتك للمبدعات الشابات اللواتي يسعين لإيجاد صوتهن الأدبي؟

ـ أرى أن للمرأة المغربية دور مهم في المشهد الثقافي والفني كما كانت عليه سابقا ولا زالت ، لكن الآن هناك طفرة إذا صح التعبير نراها تشارك في كل الملتقيات الفكرية و الأدبية وفي المعارض الفنية ، فهي معروفة برقيها و حضورها الطاغي و بأناقتها الفكرية والإبداعية ، و بسمو ذوقها لها كاريزما خاصة بها ، اما عن نصيحتي للشابات المبدعات هي العمل الدؤوب المتواصل بمثابرة و جد حتى يصلن الى هدفهن وذلك لن يتأتى إلا بالقراءة و المطالعة ، و المواظبة على حضور كل الملتقيات الفكرية و الأدبية ، وتحري الصدق فيما يبدعون فكلما كنت صادقا ذو إحساس تصل الى قلب القارئ و المتلقي .

13.خلال تجربتك الطويلة في الجمعيات الثقافية والمبادرات الاجتماعية، ما أهم القيم أو الدروس التي تحرصين على نقلها من خلال كتاباتك؟

ـ من خلال تجربتي الطويلة التي تجاوزت العشر سنوات أو أكثر أرى أن منظومة القيم الإنسانية اصبحت تختل في مجتمعاتنا العربية ؛ لذلك أحرص في كل كتاباتي على دق ناقوس الخطر لما نلاحظه من تجاوزات خطيرة ، علينا بنشر ثقافة السلام و الحواروالسلم والتعايش ، و ثقافة التآزر و التآخي و التسامح ، ثقافة التغافل والتغافر و الإحسان في بيننا ، وعدم التعصب لعقيدة معينة ، فالبفكر و الرقي تسمو كل الشعوب .

14.ما الخطط المستقبلية لحياتك الأدبية والثقافية، وهل تفكرين في مشاريع جديدة تجمع بين الأدب والمجتمع وريادة الأعمال؟

ـ انا بصدد التحضير لإصدار كتاب يجمع كل ومضاتي الشعرية الذي سيحمل كعنوان ” نزف الصمت ” ، وكذلك لديواني الأول الذي سيظم مجموعة من نصوصي النثرية ، وبما اني أكتب الزجل باللغة العامية قد افكر يوما في إصدار ديوان زجلي إن شاء الله ، اما عن المشاريع التي تجمع بين الأدب وريادة الاعمال فلقد أسسنا جمعية هدفها النهوض بالسياحة الثقافية و الفنية والتعريف بالموروث الثقافي الأصيل للمدينة ، مايعرف حاليا بالصناعة الثقافية من مهرجانات ومنتديات للتعريف بالابداعات و المنتوجات في شتى الميادين ، ومعارض فنية
ريعها بالاساس لفائدة أنشطة توعوية ذات طابع إنساني .

15.ما رأيك بالملتقيات الشعرية، خصوصاً ملتقى الشعراء العرب الذي يرأسه الشاعر ناصر رمضان عبد الحميد، بعد مشاركتك في العديد من إصداراته؟ وكيف ترين تأثير هذه الملتقيات على الحركة الشعرية العربية؟

ـ الحديث عن ملتقى الشعراء العرب قد يطول و يطول فالمشرفين عليه يعملون بجد ومثابرة ، وعلى رأسهم الشاعر و الأديب ناصر رمضان عبد الحميد مايميزه انه متفهم إلى أقصى حد و يمد يد المساعدة ، ويشجع على العطاء و يحفز على الإبداع للجميع بدون استثناء ، وهذه الملتقيات لها تأثير إيجابي جد فعال على الحركة الشعرية العربية عامة و على النهضة الأدبية و الفكرية خاصة ، لما فيه الصالح العام لكل المجتمعات العربية .
___________________
حاورتها من لبنان جميلة بندر
عضو بملتقى الشعراء العرب
محررة بمجلة أزهار الحرف.

مشاركةTweetPin
المنشور التالي
لوحة جدارية  نثر وترجمة/ مصطفى عبدالملك الصميدي | اليمن

ندْأَةُ الأُفق نثر وترجمة/ مصطفى عبدالملك الصميدي| اليمن

آخر ما نشرنا

خاطرة /سامح محمود
أدب

خاطرة /سامح محمود

ديسمبر 5, 2025
53

خاطرة رحمة أب/ سامح محمد محمود حامد إنَّ قلمي يكادُ من إعظامِه للأبِ أن ينحني تعظيماً واحتراما، إنَّ الأبَ نعمةٌ...

اقرأ المزيد
لوحة جدارية  نثر وترجمة/ مصطفى عبدالملك الصميدي | اليمن

ندْأَةُ الأُفق نثر وترجمة/ مصطفى عبدالملك الصميدي| اليمن

ديسمبر 5, 2025
3
الشاعرة حنان اليسفي لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان جميلة بندر

الشاعرة حنان اليسفي لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان جميلة بندر

ديسمبر 5, 2025
9
الصمت كله خيبات /زهرة النابلي ثابت

الصمت كله خيبات /زهرة النابلي ثابت

ديسمبر 5, 2025
10
مرآة الصباح /غادة الحسيني

تشابه/غادة الحسيني

ديسمبر 5, 2025
8
  • الأكثر شعبية
  • تعليقات
  • الأخيرة

ليل القناديل /مريم كدر

يناير 15, 2024
ومضات /رنا سمير علم

رنا سمير علم /قصور الروح

أغسطس 11, 2022

ومضة /رنا سمير علم

أغسطس 11, 2022

الفنانة ليلى العطار وحوار مع أسرتهالمجلة أزهار الحرف /حوار مي خالد

أغسطس 23, 2023

ومضة

ومضات

زمن الشعر

عطش

خاطرة /سامح محمود

خاطرة /سامح محمود

ديسمبر 5, 2025
لوحة جدارية  نثر وترجمة/ مصطفى عبدالملك الصميدي | اليمن

ندْأَةُ الأُفق نثر وترجمة/ مصطفى عبدالملك الصميدي| اليمن

ديسمبر 5, 2025
الشاعرة حنان اليسفي لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان جميلة بندر

الشاعرة حنان اليسفي لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان جميلة بندر

ديسمبر 5, 2025
الصمت كله خيبات /زهرة النابلي ثابت

الصمت كله خيبات /زهرة النابلي ثابت

ديسمبر 5, 2025

الأكثر مشاهدة خلال شهر

معرض الاستقلال برعاية مدرسة الشويفات
أخبار

معرض الاستقلال برعاية مدرسة الشويفات

نوفمبر 23, 2025
149

اقرأ المزيد
يا صاح هذي غزة /سامح محمود

يا صاح هذي غزة /سامح محمود

نوفمبر 15, 2025
109
الدكتورة الناقدة لورانس عجاقة لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان رحاب هاني

الدكتورة الناقدة لورانس عجاقة لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان رحاب هاني

نوفمبر 11, 2025
77
الشاعرة السورية سهام السعيد لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان د. جيهان الفغالي

الشاعرة السورية سهام السعيد لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان د. جيهان الفغالي

نوفمبر 27, 2025
71
ميثولوجيا الجنوب: قراءة تأمّليّة في “مكيال اللبن” ل تيسير حيدر  بقلم الباحثة: ليندا حجازي

ميثولوجيا الجنوب: قراءة تأمّليّة في “مكيال اللبن” ل تيسير حيدر بقلم الباحثة: ليندا حجازي

يونيو 20, 2025
298
جميع الحقوق محفوظة @2022
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أسرة التحرير