لماذا للكتابه …؟؟؟
كلما أصبت بوعكة شعريه او عانيت عارضا فكريأ
اسأل نفسي لماذا الكتابه…؟
لماذا أمارس على وطني غرائز الأمومة شعرا…؟
ولماذا أمارس على جراحي طبابة التضميد نثرا…؟
ويوافيني الجواب بحلة سؤال
ليبادرني منطق التساؤلات قائلًا: ربما للزمن صلة
وتطالعني الوجوه بملامح الاستنكار وجوه تتناسخ ذات الأحزان
قائلة: ربما للقدر صلة
فالكتابة فعل نسيان
بقلمي ريما زيدان سويد
هناء ميكو /يكتبني وهو يقرأ ذاته
.....يكتبني وهو يقرأ ذاته قصيدة نثرية بقلم هناء ميكو بين خيال وواقع هيبةحاضرة..... ٍوعدة مَهاوٍ سرير الحكاية... ووسائد الحلم وقارٌ...
اقرأ المزيد



















