الخميس, ديسمبر 18, 2025
  • أسرة التحرير
  • مجلة أزهار الحرف
  • مكتبة PDF
  • الإدارة
azharalharf – مجلة أزهار الحرف
  • الرئيسية
  • أخبار
  • أدب
    • النقد
    • التراجم
    • القصة
    • شعر
    • الزجل
  • الفن التشكيلي
  • اخترنا لك
  • تنمية بشرية
  • حوارات
  • فلسفة
  • مقالات
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار
  • أدب
    • النقد
    • التراجم
    • القصة
    • شعر
    • الزجل
  • الفن التشكيلي
  • اخترنا لك
  • تنمية بشرية
  • حوارات
  • فلسفة
  • مقالات
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
azharalharf – مجلة أزهار الحرف
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أسرة التحرير
البداية حوارات

الكاتبة والمترجمة الكردية روزا حمه صالح لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان رحاب هاني

ناصر رمضان عبد الحميد by ناصر رمضان عبد الحميد
ديسمبر 18, 2025
in حوارات
الكاتبة والمترجمة الكردية روزا حمه صالح لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان رحاب هاني

روزا حمه صالح، مترجمة وكاتبة كردية، وُلدت في 10/9/1976 بالعاصمة بغداد، وأكملت تعليمها الابتدائي والثانوي في قضاء دربنديخان. تخرّجت في جامعة السليمانية – قسم اللغة العربية عام 1999.
عملت مدرسةً للغة العربية في ثانوية دربنديخان المختلطة بين عامي 2000 و2003، ثم تفرغت لاحقًا للكتابة والترجمة. تقيم حاليًا في هولندا.

بدأت نشاطها الأدبي عام 2017، وكتبت قصصًا واقعية ذات طابع إنساني واجتماعي، ركزت فيها على معاناة المرأة في الشرق الأوسط، ولا سيما في المجتمع الكردي.
لها إسهامات بارزة في الترجمة بين اللغات العربية والكردية، شملت الشعر والرواية والقصة، من بينها ترجمة أعمال لنزار قباني، وآني إرنو، ونصوص أدبية عالمية، إضافة إلى ترجمة نصوص شعراء أكراد إلى اللغة العربية.
كما كتبت وأعدّت العديد من الخطب والمقالات الصحفية والثقافية باللغة الكردية.
***

في زمنٍ تتقاطع فيه اللغات، وتتصادم فيه الهويات، تبرز روزا حمه صالح بوصفها صوتًا ثقافيًا عابرًا للحدود، ومترجمةً آمنت بأن الكلمة جسر، لا جدار.
قادتها دراستها الأكاديمية في اللغة العربية، وتجربتها الإنسانية كامرأة كردية تعيش في المنفى، إلى الاشتغال على النص بوصفه شهادةً على الألم، ومقاومةً للصمت، وانحيازًا للإنسان.

بين الكتابة والترجمة، لم تكن روزا حمه صالح ناقلةً للمعنى فحسب، بل شريكةً في إعادة خلقه، خصوصًا في نصوصٍ تناولت قضايا المرأة، والهوية، والذاكرة الثقافية.
في هذا الحوار، نقترب منها أكثر: من تجربتها مع اللغة، ومن رؤيتها للترجمة، ومن أسئلتها المفتوحة حول الأدب، والمرأة، والمنفى، ودور المثقف في زمن الالتباس.
بقلم رئيس التحرير
__
حاورتها من لبنان رحاب هاني
—

. كيف أثّرت نشأتكِ بين بغداد ودربنديخان في رؤيتكِ للهوية والإنسان؟

أنا كردية الأصل، في مطلع سبعينيات القرن الماضي دفعتنا ظروفٌ عائلية إلى أن تنتقل والدتي للعيش في بغداد، وهناك أبصرتُ النور. وحين بلغتُ الرابعة من عمري، ومع اندلاع الحرب العراقية الإيرانية، عدنا إلى كوردستان العراق، حيث استقرّ بنا المقام في قضاء دربنديخان التابع لمحافظة السليمانية. وفي تلك الأرض نشأتُ، وكبرتُ، وتشكلت ملامح طفولتي وذكرياتي الأولى.

الأسرة هي البيئة الأولى التي يتلقى منها الطفل إشارات حول من هو، وما قيمته، وكيف يجب أن يتعامل مع مجتمعه والأشخاص المحيطة بها. هي المأوى الدائم والبدايةَ في حياة الإنسان، فهي التي ترسم ملامح شخصيتنا على امتداد الزمن. ومنها تنطلق أولى خطوات التعلّم، إذ تغدو الأسرة المدرسةَ الأولى التي يتربّى فيها الإنسان مرحلةً بعد أخرى، ويتعلّم من خلالها فهمَ الحياة.

تُعَدّ رؤية الفرد لهويته وإنسانيته رحلةً معقّدة في سبيل تعريف الذات، تتشكّل من خلال تفاعله المستمر مع نفسه ومع محيطه الاجتماعي والثقافي. فالهوية لا تنشأ في فراغ، بل تتكوّن عبر منظومة من الانتماءات الاجتماعية والثقافية والدينية والجنسية، وتتأثر بالبيئة التي يعيش فيها الفرد و بالتجارب التي يخوضها عبر مراحل حياته.

ومن خلال هذا المسار، يتطوّر وعي الفرد بذاته عبر الشعور بالانتماء من جهة، وبالتميّز من جهة أخرى، إذ يدرك نفسه ككائن فريد داخل جماعة أوسع، ويسعى إلى تحقيق ذاته ونيل الاعتراف بها. وهكذا تتجلّى الهوية بوصفها توازنًا دقيقًا بين ثبات الجوهر الإنساني وتحوّلات التجربة الحياتية المتغيّرة.
كما يستمدّ الفرد معانيه ورموزه المشتركة من ثقافة مجتمعه، الأمر الذي يسهم في تشكيل هويته الجماعية دون أن يلغي خصوصيته الفردية. فالهوية تُبنى من خلال التفاعل المتواصل مع الآخرين، وفي الوقت ذاته عبر التأمل الداخلي وفهم الذات. وعليه، فإن رؤية الفرد لهويته ليست حالة جامدة، بل عملية مستمرة من «تعريف الذات عبر الآخر»، يسعى من خلالها إلى بناء مفهوم ذاتي إيجابي يحترم تفرده، ويحدّد في آنٍ واحد موقعه ودوره داخل المجتمع.

٢-لماذا اخترتِ دراسة اللغة العربية في جامعة السليمانية، وكيف ساهم ذلك في تكوينكِ الأدبي؟

في البداية لم تكن دراسة اللغة العربية خيارًا نابعًا من رغبة شخصية، بل جاءت نتيجة للمجموع الذي حصلتُ عليه في الدراسة الإعدادية، والذي وجّهني إلى اختيار هذا التخصص. غير أنّ هذا الاختيار لم يكن بعيدًا عن مساري التعليمي، إذ إن دراستي في المرحلتين الابتدائية والثانوية كانت باللغة العربية، كما أنني منذ طفولتي كنتُ على صلة بالكتب العربية، الأمر الذي سهّل عليّ الاندماج في هذا المجال دون عوائق تُذكر.

ومع دخولي إلى جامعة السليمانية، بدأتُ أكتشف جمال اللغة العربية وعمقها، فتنامى لديّ حبّها شيئًا فشيئًا، ودفعني ذلك إلى التعمّق في دراستها وقراءة عدد كبير من الكتب والروايات. وكان لقراءاتي، ولا سيما أعمال الدكتورة نوال السعداوي، أثرٌ بالغ في تشكيل وعيي الأدبي والفكري، إذ ساعدتني على إدراك القضايا المتعلّقة بالمرأة وفهم تأثيرها ودورها في المجتمع.
وبذلك أسهمت دراسة اللغة العربية في تكوين شخصيتي الأدبية، وصقلت قدرتي على التحليل والتعبير، وفتحت أمامي آفاقًا أوسع لفهم الإنسان والمجتمع من منظور ثقافي وفكري أعمق.

٣-ماذا أعادت الهجرة إلى هولندا ترتيبَه في داخلكِ ككاتبة وكامرأة؟

في عام ٢٠٠٣ تزوجتُ وهاجرتُ إلى هولندا، حيث كوّنتُ أسرة وبدأتُ حياة جديدة. شكّلت الهجرة بالنسبة لي تجربة معقّدة ومركّبة؛ فهي من جهة سعيٌ نحو حياة أكثر أمناً واستقراراً، ومن جهة أخرى مغادرةٌ لظروف قاسية. وقد رافقتها تحديات نفسية واجتماعية كبيرة، من بينها صعوبات الاندماج، والغربة الثقافية، والشعور بالتهميش. ومع ذلك، أتاحت هذه التجربة فرصاً لإعادة اكتشاف الذات والنمو الشخصي، شريطة إيجاد توازن دقيق بين الحفاظ على الهوية الأصلية والانفتاح على المجتمع الجديد.

في السنوات الأولى من الاستقرار، انشغلتُ بتعلّم اللغة الهولندية ومحاولة الاندماج في الواقع الجديد، إلى جانب مسؤوليات إنجاب الأطفال ورعايتهم. ورغم ثقل هذه الأعباء، لم أنقطع عن القراءة، إذ شكّلت بالنسبة لي ملاذاً داخلياً ومساحة للحفاظ على التوازن النفسي والفكري. في تلك المرحلة، لم أتمكن من الحصول على كتب مكتوبة باللغة العربية، الأمر الذي حدّ من خياراتي القرائية. لاحقاً، وبمساعدة زوجي، تعلّمتُ كتابة اللغة الكردية بشكل صحيح، وبدأتُ في قراءة الكتب الكردية بوعي لغوي أكبر.

يمكن اعتبار هذه المرحلة نقطة تحوّل في علاقتي بلغة الأم، إذ أعادت ترتيب وعيي اللغوي وأسهمت في اكتشاف ميولي العميقة تجاه الترجمة، كما شكّلت بداية التفكير الجاد في الكتابة باللغة الكردية، بوصفها أداة للتعبير عن التجربة الذاتية والوجود في سياق الهجرة.

٤/. متى شعرتِ للمرة الأولى أن لديكِ صوتًا يجب أن يخرج من دائرة الصمت إلى الوجود؟

كما قلتُ سابقًا، فمنذ سنّ الطفولة كانت لديّ رغبة وشغف بالقراءة، ومع تقدّمي في العمر ازداد هذا الشغف وتطوّر أكثر، فأصبحتُ أحب القراءة والكتابة معًا. ومنذ عام ٢٠١٧ فصاعدًا بدأتُ أشعر بأن لديّ صوتًا وقدرة، وبأنني أستطيع أن أكتب وأترجم.
كتبتُ قصصًا واقعية عن حياة المرأة في المجتمع الشرقي، ولا سيّما المجتمع الكردي، كما ترجمتُ بعض القصص الواقعية إلى اللغة الكردية عن النساء اللواتي تعرّضن للعنف الجسدي والجنسي على يد تنظيم داعش.
منذ ذلك الحين عندما أقرأ موضوعًا أدبيًا أو حدثًا تاريخيًا أو قصةً أو رواية، أشعر بالراحة النفسية ويمنحني ذلك متعةً خاصة.
في خلال السنوات الأخيرة حاولتُ كتابة تقارير عن بعض تلك الموضوعات التي قرأتُها، وقد حُوِّلَ بعض هذه التقارير إلى مقاطع فيديو ونُشرت على مواقع التواصل الاجتماعي.

٥-لماذا اخترتِ الاقتراب من القصص الواقعية المؤلمة عن المرأة؟
و ما الذي تبحثين عنه داخل هذه الحكايات؟

اخترتُ الاقتراب من القصص الواقعية المؤلمة عن المرأة لأنها تعبّر عن معاناة حقيقية غالبًا ما تبقى مخفية أو مسكوتًا عنها في مجتمعاتنا، ولأن المرأة، ولا سيّما في المجتمعات الشرقية، ما زالت تواجه أشكالًا متعددة من الظلم والعنف والتهميش. لذلك أشعر بمسؤولية إنسانية وأدبية تجاه إيصال أصوات هؤلاء النساء، ومحاولة كسر حاجز الصمت المفروض عليهن.

وبوصفي امرأة، أدرك تمامًا أن داخل هذه الحكايات حقائق تختلط فيها مشاعر الألم بالقوة والإرادة. فالمرأة التي تقاوم رغم الجراح يجب أن تكون رمزًا للإنسانية والصمود. كما أبحث من خلال هذه القصص عن الوعي والتغيير، وعن إمكانية أن تكون الكتابة وسيلةً للشفاء، ولإعادة الاعتبار للمرأة، والدفاع عن كرامتها وحقها في الحياة.

٦. كيف تحافظين على روح النص عند ترجمته إلى الكردية دون أن يفقد لغته الأم ونبضه الأول؟

أحرص قبل البدء بالترجمة على فهم النص بعمق، ليس من حيث المعنى اللغوي فقط، بل من حيث الإحساس والسياق والرسالة التي يحملها. أتعامل مع الترجمة بوصفها فعلًا إبداعيًا لا نقلًا حرفيًا، لذلك أسعى إلى نقل روح النص ونبرته ومشاعره، مع احترام للغة الأصلية وعدم تشويه مقاصده.

كما أوازن بين الأمانة للنص الأصلي وجمالية اللغة الكردية، فأختار المفردات والتراكيب التي تعبّر عن المعنى نفسه وتحافظ في الوقت ذاته على الإيقاع والنبض العاطفي للنص. وبهذه الطريقة أحاول أن يصل النص المترجَم إلى القارئ الكردي محتفظًا بروحه الأولى، وكأنه كُتب بلغته منذ البداية.

7- ما الفرق الأساسي الذي تشعرين به بين ترجمة الأدب العربي وترجمة الأدب الغربي إلى الكردية؟

أشعر أن ترجمة الأدب العربي إلى الكردية تحمل قربًا ثقافيًا واجتماعيًا أكبر، إذ تتقاطع التجارب الإنسانية والمرجعيات الثقافية والعاطفية بين المجتمعين، مما يجعل نقل المعنى وروح النص أكثر سلاسة، رغم ما تتميّز به اللغة العربية من بلاغة وتراكيب خاصة تتطلّب عناية دقيقة للحفاظ على روح النص وأصالته، وتحقيق توازن بين الأمانة للنص الأصلي وقابلية التلقي لدى القارئ الكردي.

ترجمتُ حتىٰ الان رواية وبعض القصص من الأدب العالمي ونصوص شعرية ، لكن عبر اللغة العربية وليس مباشرةً من اللغات الأجنبية، وهو ما يتطلّب جهدًا أقل نسبيًا. أما الترجمة المباشرة من الأدب الغربي، فهي تحتاج إلى جهدٍ مضاعف لفهم الخلفيات الثقافية والفكرية المختلفة، ومحاولة نقلها إلى القارئ الكردي من دون أن تفقد خصوصيتها أو تبدو غريبة عنه.

 

٨. في ملفات مثل زواج القاصرات والعنف الخفي ضد المرأة…
كيف توازنين بين دوركِ كمترجمة ودوركِ كامرأة شاهدة على الألم؟

أحاول دائمًا أن أوازن بين مهنيتي كمترجمة ومشاعري كامرأة شاهدة على هذا الألم الإنساني. فكمترجمة، ألتزم بالأمانة والدقة في نقل النص، واحترام صوت الضحايا وتجاربهن من دون مبالغة أو تزييف. أما كامرأة، فلا أستطيع فصل إحساسي الإنساني عمّا أترجمه، لأن هذه القضايا تمسّني بشكل مباشر وتعكس واقعًا قريبًا من حياتنا ومجتمعاتنا.
هذا التوازن يتحقق حين أسمح للتعاطف بأن يمنح النص صدقه وعمقه، من دون أن يتحوّل إلى تدخل يُغيّر معناه. أترجم الألم بوعي ومسؤولية، وأسعى لأن يكون النص المترجَم مساحةً للشهادة وكشف الحقيقة، لا لإعادة إنتاج الوجع فقط، بل للمساهمة في الوعي، وفتح باب النقاش، والدفاع عن كرامة المرأة وحقها في الحياة الآمنة.

١٠-كيف ترين ملتقى شعراء العرب الذي أسسه الأستاذ ناصر رمضان؟ وما موقعه ودوره برأيك على الساحة الثقافية؟

أرى أن ملتقى شعراء العرب الذي أسسه الأستاذ ناصر رمضان يشكّل منصة ثقافية مهمة تجمع المبدعين من مختلف الدول العربية والدول المجاورة، ويتيح لهم تبادل الخبرات والتجارب الشعرية والأدبية. هذا الملتقى لا يقتصر على كونه مساحة للنشر أو القراءة فحسب، بل يتجاوز ذلك ليكون مساحة للحوار الثقافي والفكري بين شعوب العالم.
ويتمثل دوره أيضًا في دعم الشعراء الشباب ومنحهم فرصة لإبراز مواهبهم، والحفاظ على حيوية الشعر العربي ونقله إلى الأجيال الجديدة، مع التأكيد على احترام تنوع المدارس والاتجاهات الشعرية. إضافة إلى ذلك، يسهم الملتقى في تعزيز التواصل بين المبدعين والجمهور، ما يجعله عنصرًا فاعلًا ومؤثرًا على الساحة الثقافية.

١١- لقد ساهمتِ بالترجمة لأعضاء ملتقى شعراء العرب، وبالأخص مع الأستاذ ناصر رمضان. ما الذي يعنيه لك هذا التعاون مع أعضاء الملتقى شخصيًا وعمليًا؟

هذا التعاون يعني لي الكثير على الصعيدين الشخصي والمهني. شخصيًا، أجد فيه فرصة للتواصل مع شعراء وأدباء مبدعين، والاستفادة من خبراتهم وتجاربهم، مما يثري معرفتي الثقافية ويحفّزني على تطوير مهاراتي. كما يمنحني شعورًا بالانتماء إلى مجتمع ثقافي يقدّر الأدب و يحترمه.
هذا التعاون يتيح لي تحديات جديدة وفرصًا لصقل مهاراتي في الترجمة الأدبية، وفهم خصوصيات النصوص الشعرية وأساليب التعبير المختلفة، والحفاظ على روح النص أثناء نقله إلى اللغة الكردية. من جهة اخرى يفتح لي المجال لإيصال الأدب الكردي إلى جمهور أوسع من مختلف الدول العربية.
حاورتها من لبنان رحاب هاني
عضو ملتقى الشعراء العرب
محررة بمجلة أزهار الحرف

مشاركةTweetPin
المنشور التالي
حين تمطر روحي بك /بري قرداغي

محراب الحروف/بري قرداغي

آخر ما نشرنا

الكاتب وحيد الساحلي يعود مقاعدطفولته في يوم اللغة العربية
مقالات

الكاتب وحيد الساحلي يعود مقاعدطفولته في يوم اللغة العربية

ديسمبر 18, 2025
12

الكاتب وحيد جلال الساحلي يعود إلى مقاعد طفولته في يوم اللغة العربية برالياس – بعد ستة عشر عامًا من الغياب،...

اقرأ المزيد
الروائية السورية ربى منصور لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان د. جيهان الفغالي

الروائية السورية ربى منصور لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان د. جيهان الفغالي

ديسمبر 18, 2025
11
حين تمطر روحي بك /بري قرداغي

محراب الحروف/بري قرداغي

ديسمبر 18, 2025
11
الكاتبة والمترجمة الكردية روزا حمه صالح لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان رحاب هاني

الكاتبة والمترجمة الكردية روزا حمه صالح لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان رحاب هاني

ديسمبر 18, 2025
82
الدكتورة ندى محمد صالح لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان الدكتورة جيهان الفغالي

الدكتورة ندى محمد صالح لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان الدكتورة جيهان الفغالي

ديسمبر 18, 2025
84
  • الأكثر شعبية
  • تعليقات
  • الأخيرة

ليل القناديل /مريم كدر

يناير 15, 2024
ومضات /رنا سمير علم

رنا سمير علم /قصور الروح

أغسطس 11, 2022

ومضة /رنا سمير علم

أغسطس 11, 2022

الفنانة ليلى العطار وحوار مع أسرتهالمجلة أزهار الحرف /حوار مي خالد

أغسطس 23, 2023

ومضة

ومضات

زمن الشعر

عطش

الكاتب وحيد الساحلي يعود مقاعدطفولته في يوم اللغة العربية

الكاتب وحيد الساحلي يعود مقاعدطفولته في يوم اللغة العربية

ديسمبر 18, 2025
الروائية السورية ربى منصور لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان د. جيهان الفغالي

الروائية السورية ربى منصور لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان د. جيهان الفغالي

ديسمبر 18, 2025
حين تمطر روحي بك /بري قرداغي

محراب الحروف/بري قرداغي

ديسمبر 18, 2025
الكاتبة والمترجمة الكردية روزا حمه صالح لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان رحاب هاني

الكاتبة والمترجمة الكردية روزا حمه صالح لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان رحاب هاني

ديسمبر 18, 2025

الأكثر مشاهدة خلال شهر

معرض الاستقلال برعاية مدرسة الشويفات
أخبار

معرض الاستقلال برعاية مدرسة الشويفات

نوفمبر 23, 2025
152

اقرأ المزيد
الدكتورة ندى محمد صالح لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان الدكتورة جيهان الفغالي

الدكتورة ندى محمد صالح لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان الدكتورة جيهان الفغالي

ديسمبر 18, 2025
84
خاطرة /سامح محمود

خاطرة /سامح محمود

ديسمبر 5, 2025
84
الشاعر السعودي صالح الهنيدي لمجلة أزهار الحرف حاورته من السعودية نازك الخنيزي

الشاعر السعودي صالح الهنيدي لمجلة أزهار الحرف حاورته من السعودية نازك الخنيزي

ديسمبر 4, 2025
83
الكاتبة والمترجمة الكردية روزا حمه صالح لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان رحاب هاني

الكاتبة والمترجمة الكردية روزا حمه صالح لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان رحاب هاني

ديسمبر 18, 2025
82
جميع الحقوق محفوظة @2022
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أسرة التحرير