الإثنين, ديسمبر 22, 2025
  • أسرة التحرير
  • مجلة أزهار الحرف
  • مكتبة PDF
  • الإدارة
azharalharf – مجلة أزهار الحرف
  • الرئيسية
  • أخبار
  • أدب
    • النقد
    • التراجم
    • القصة
    • شعر
    • الزجل
  • الفن التشكيلي
  • اخترنا لك
  • تنمية بشرية
  • حوارات
  • فلسفة
  • مقالات
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار
  • أدب
    • النقد
    • التراجم
    • القصة
    • شعر
    • الزجل
  • الفن التشكيلي
  • اخترنا لك
  • تنمية بشرية
  • حوارات
  • فلسفة
  • مقالات
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
azharalharf – مجلة أزهار الحرف
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أسرة التحرير
البداية حوارات

الفنانة التشكيلية المغربية نجلاء لحبيبي لمجلة أزهار الحرف حاورتها من أمريكا ليلى بيز المشغرية

ناصر رمضان عبد الحميد by ناصر رمضان عبد الحميد
ديسمبر 22, 2025
in حوارات
الفنانة التشكيلية المغربية نجلاء لحبيبي لمجلة أزهار الحرف حاورتها من أمريكا ليلى بيز المشغرية

في عالمٍ تتقاطع فيه الألوان مع الأسئلة الوجودية وتتحول اللوحة إلى مساحة للحرية والبوح تبرز الفنانة التشكيلية نجلاء لحبيبي كإسمٍ لافت في المشهد الفني المغربي والعربي. ابنة مدينة آسفي حملت من بحرها عمقه ومن ذاكرتها روحها فنسجت تجربة تشكيلية خاصة تمزج فيها بين التكعيبية والسريالية لتقدّم أعمالًا نابضة بالأنوثة والأمل والسعي الدائم نحو الحرية.
نجلاء لحبيبي ليست مجرد فنانة تُتقن الريشة واللون، بل هي روح مبدعة جعلت من الفن رسالة ومن اللوحة فعل مقاومة جمالية. توّج مسارها بعدة جوائز وتكريمات محلية ودولية وكرّست حضورها الثقافي من خلال انخراطها الفاعل في العمل الجمعوي وتكوين الأجيال الصاعدة، مؤكدة أن الفن الحقيقي لا يُعلَّق على الجدران فقط، بل يُزرع في الوعي والإنسان.
ومن هنا كان لمجلة أزهار الحرف معها هذا الحوار لنقترب أكثر من تجربتها ورؤيتها المفتوحة على الجمال والحرية.

 

1-كيف أثّرت مدينة آسفي الساحلية في تكوينك البصري والوجداني كفنانة تشكيلية؟
آسفي بالنسبة لي ليست مجرد جغرافيا، بل هي “رحم بصري”. لقد تشربتُ من بحرها فلسفة “المد والجزر”؛ أي التجدد الدائم وعدم الركود. زرقة المحيط علمتني أن اللون ليس مساحة، بل هو عمقٌ ومصير. أما جدرانها الموشومة بعبق التاريخ وخزفها الملون، فقد علمتني أن الفن هو صراع بين الطين والنار ليخرج في النهاية عملاً خالداً. أنا ابنة “حاضرة المحيط”، لذا فإن لوحاتي تحمل دائماً تلك المسحة من الصمود والاتساع.

2-رغم كونكِ فنانة (ذاتية التعلم) إلى حدّ كبير، ما التحديات التي واجهتكِ في بداياتك الفنية؟
العصامية كانت سلاحاً ذا حدين. التحدي لم يكن في تقنية الرسم، بل في الحفاظ على “نقاء الرؤية” بعيداً عن القوالب الجاهزة التي تفرضها الأكاديميات. كان عليَّ أن أخترع لغتي الخاصة، أن أتعثر في مزج الألوان لأكتشف لوناً لا يعرفه غيري. التحدي كان في تحويل “العفوية” إلى “احترافية” دون أن أفقد روح الهاوية التي تعشق المغامرة فوق القماش الأبيض

3-ما اللحظة الحاسمة التي دفعتكِ لترك المسار المهني والتفرغ الكامل للفن؟
كانت لحظة “اشتباك وجودي” بين واجبات الحياة اليومية ونداء الريشة. شعرتُ أن روحي تختنق في المسارات التقليدية، وأن الألوان التي في داخلي بدأت تبهت بسبب الانشغال بما لا يشبهني. التفرغ لم يكن قراراً مهنياً، بل كان “قراراً بالتحرر”؛ قررتُ أن أعيش كما أريد، لا كما يُراد لي، فكان الفن هو الملاذ والمصير.

4-كيف انعكست دراستك في التصميم والنمذجة على بنيتك التشكيلية وأسلوبك الفني؟
التصميم علمني “هندسة الجمال”. بفضله، أصبحت اللوحة عندي بناءً معمارياً قبل أن تكون انفعالاً لونياً. أنا لا أوزع الألوان بعشوائية، بل أنمذج الفكرة، أدرس توازن الكتل، وأجعل للظل والنور منطقاً رياضياً. هذا التكوين منح أسلوبي (التكعيبي-السريالي) قوةً في البناء، حيث تلتقي الصرامة الهندسية بجموح الخيال السريالي في آن واحد.

5-أي لوحة من أعمالكِ تشعرين أنها الأقرب إلى روحكِ ولماذا؟
لوحاتي جميعاً هي بمثابة “بناتي”؛ كل واحدة منهن هي قطعة من كبدي، ولدت من قصة حقيقية، وترجمت نبضاً في كياني. لا أميز واحدة عن الأخرى لأنني سكبُت في كل واحدة جزءاً من تاريخي. لكن، لو سألتني عمن تمثل جوهري، فهي لوحة “الفتاة الصغيرة لا زالت تعيش بداخلي”. هي ليست مجرد لوحة، بل هي “مرآة الروح”. هي اعتراف بأن خلف كل قوة أبديها، هناك تلك الطفلة بفضولها، ودهشتها، وبراءتها التي ترفض أن تلوثها الحياة. هذه اللوحة هي أنا، في أصدق تجلياتي.

6-لماذا اخترتِ المزج بين التكعيبية والسريالية تحديدًا، وماذا يضيف هذا التلاقي إلى تجربتكِ التعبيرية؟
التكعيبية تسمح لي بتفكيك الواقع وإعادة صياغته بشكل يحترم العقل، بينما السريالية تمنحني “تأشيرة دخول” إلى اللاوعي والأحلام. هذا التلاقي يخلق تجربة “الواقع السحري”؛ حيث يمكن للمتلقي أن يرى أشكالاً هندسية ملموسة، لكنها تأخذه إلى عوالم غير مرئية. هذا المزيج يضيف عمقاً تعبيرياً يجعل اللوحة قابلة للقراءة بوجوه متعددة.

7-تحضر المرأة بقوة في لوحاتك كيف ترين صورة المرأة التي تقدمينها للمتلقي؟
المرأة في لوحاتي هي “تجلٍّ للكون”. لا أقدمها ككائن ضعيف، بل كمصدر للأمل والحرية. هي المرأة المغربية العربية، المثقلة بالذاكرة والمحلقة بالأحلام. أريد للمتلقي أن يرى فيها الصمود الجمالي؛ الثقافة .. العلم.. التضحية .. امرأة قادرة على تحويل ألمها إلى لون، وصمتها إلى صرخة بصرية مفعمة بالأنوثة الطاغية والوقار في آن واحد.

8-الرموز المغربية مثل الزليج والطربوش حاضرة في أعمالك هل هي استدعاء للهوية أم حوار مع الذاكرة؟
هي “تأصيل للمستقبل”. أنا لا أرسم الزليج أو الطربوش كفلكلور جامد، بل أستنطقها في لوحاتي لتكون حواراً مستمراً مع جذوري. إنها محاولة لقول إن الحداثة في الفن لا تعني التخلي عن الهوية، بل تعني القدرة على جعل “المحلي” يخاطب “العالمي”. الرموز هي شيفرات سرية تربطني بأسلافي وتمنح لوحاتي “جواز سفر” مغربي الهوية.

9-كيف توظفين اللون في لوحاتك للتعبير عن المشاعر والحالات النفسية؟
اللون بالنسبة لي هو “نوتة موسيقية”. أنا لا أستخدم اللون لوصف الشيء، بل لوصف “أثره في نفسي”. الأحمر ليس دماً دائماً، قد يكون ثورة صامتة. الأزرق ليس سماءً دائماً، قد يكون حزناً نبيلاً أو تأملاً صوفياً. أنا أعتمد على “سيكولوجية اللون” لأجعل المشاهد “يشعر” باللوحة قبل أن “يراها”.

10-إلى أي مدى تلعب العاطفة دورًا في لحظة خلق العمل الفني لديك؟
العاطفة هي “المحرك الصامت”. اللوحة تبدأ بزلزال عاطفي داخلي، ثم تأتي الريشة لتهدئ هذا الزلزال. لا أستطيع الرسم وأنا محايدة؛ لا بد من شحنة شعورية، سواء كانت فرحاً غامراً أو شجناً عميقاً. العمل الفني الذي لا يرتجف فيه قلب الفنان أثناء رسمه، لن يهتز له قلب المشاهد عند رؤيته.

11-ماذا تمثّل لكِ الجوائز والتكريمات الدولية وهل تغيّر شيئًا في علاقتك باللوحة؟
هي “شهادة ميلاد” متجددة. الجوائز الدولية، خاصة تلك التي تأتي من مدارس فنية عريقة، هي اعتراف بأن “الصدق” في التعبير يتجاوز الحدود واللغات. لكنها في الوقت نفسه تفرض عليَّ نوعاً من “الزهد الغروري”؛ فلا أجعلها غاية، بل أعتبرها حافزاً لأظل أتعلم وأتطور، فالفن رحلة لا تنتهي عند منصة تتويج.

12-كيف ترين تجربتك في عرض أعمالك خارج المغرب، خاصة في لبنان؟
لبنان له في قلبي مكانة خاصة؛ هو مختبر الإبداع العربي. عرض أعمالي هناك كان بمثابة “تلاقح أرواح”. اكتشفتُ أن الوجع العربي واحد، والجمال العربي واحد. تفاعل الجمهور اللبناني مع فني أثبت لي أن الريشة المغربية قادرة على ملامسة الوجدان في المشرق، وهو ما يعزز فكرة “وحدة الألم والجمال” في عالمنا العربي.

13-بصفتكِ مؤسسة ورشة “إنجي آرت”، ما رسالتك الأساسية للمواهب الشابة؟
رسالتي هي: “احموا الفتاة الصغيرة التي بداخلكم”. لا تدعوا القواعد تقتل خيالكم. في ورشة “إنجي آرت”، لا أعلمهم كيف يرسمون فحسب، بل أعلمهم كيف “يرون”. أقول لهم إن اللوحة ليست مساحة من الثوب، بل هي مساحة من الحرية؛ فكونوا أحراراً في ألوانكم، صادقين في قصصكم.

14-برأيك، ما دور الفن التشكيلي اليوم في ظل التحولات الاجتماعية والإنسانية المتسارعة؟
الفن اليوم هو “خط الدفاع الأخير” عن إنسانيتنا. في ظل الرقمنة والسرعة، يأتي الفن التشكيلي ليعيدنا إلى “البطء الجميل”، إلى التأمل، وإلى إدراك القيمة في التفاصيل الصغيرة. الفن هو الذي يحفظ ذاكرة الشعوب عندما تضيع في زحام التحولات.

15-كيف يمكن للفن أن يكون مساحة للحرية وليس مجرد ترف جمالي؟
الفن يكون حرية عندما يطرح أسئلة ولا يكتفي بإعطاء إجابات جميلة. هو ليس ترفاً لأنه يمس “الاحتياج الروحي”. الإنسان قد يعيش بلا خبز يوماً، لكنه لا يمكن أن يعيش بلا جمال أو خيال. عندما أقف أمام اللوحة، أكون في “جمهورية نفسي” حيث لا رقيب ولا سلطة إلا لضميري الفني، وهذه هي قمة الحرية.

16-«هل ترين أن هناك علاقة بين الشعر والفن التشكيلي؟ وكيف تتجلّى هذه العلاقة في تجربتكِ الفنية؟
العلاقة بينهما هي علاقة “توأمية”. الشعر يرسم بالكلمات، والفنان التشكيلي يكتب بالألوان. في تجربتي، اللوحة هي قصيدة لم تكتمل كلماتها، فاستعنتُ باللون لأتممها. كلاهما يبحث عن “المعنى المختبئ” خلف الأشياء، وكلاهما يحتاج إلى “خيال جامح” لخرق المألوف.

17-حصلتِ على عدة جوائز وتكريمات محلية ودولية من بينها درع الشرف من وزارة الثقافة اللبنانية وميداليات دولية مرموقة..كيف تنظرين إلى الجوائز التي حصلتِ عليها: هل هي تتويج لمسارك الفني أم مسؤولية جديدة؟
هي “تتويج بعبق المسؤولية”. درع وزارة الثقافة اللبنانية والميداليات الدولية هي أوسمة أعتز بها، لكنني أنظر إليها كـ “أمانة”. إنها تذكرني بأنني لم أعد أمثل نفسي فقط، بل أمثل الفن المغربي وصورة المرأة العربية المبدعة، وهذا يدفعني للبحث الدائم عن التميز والعمق.

18-لقد ساهمت لوحاتك في تتزيين اغلفة بعض ما صدر عن ملتقى الشعراء العرب ماذا يمثل لك ذلك؟
هذا التعاون يمثل لي “وحدة الفنون”. عندما تحتضن لوحتي ديواناً شعرياً، أشعر أن فني قد وجد صوتاً ينطق به، وأن القصائد قد وجدت جسداً مرئياً تسكن فيه. إنه تكامل رائع يجعل العمل الإبداعي عملاً “كلياً” يغذي العين والأذن والروح معاً.

19–ما رأيك بالملتقيات الثقافية العربية ودورها في دعم الشعر والشعراء؟وكما نود معرفة رأيك بملتقى الشعراء العرب الذي يترأسه الأديب ناصر رمضان عبد الحميدوالدور الذي يقوم به في خدمة الأدب والشعر العربي.؟
ملتقى الشعراء العرب هو “واحة” في صحراء الشتات الثقافي الحالي. وما يقوم به الأديب ناصر رمضان عبد الحميد هو عمل مؤسساتي جبار بروح فردية مخلصة. إنه يبني جسوراً من النور بين المبدعين العرب، ويخلق بيئة حاضنة تقدر الفن والكلمة، مما يسهم بشكل مباشر في صيانة هويتنا الثقافية العربية والارتقاء بذائقة الإنسان العربي.

حاورتها من الولايات المتحدة الأمريكية
الشاعرة ليلى بيز المشغرية
عضو ملتقى الشعراء العرب
محررة في مجلة أزهار الحرف

.

مشاركةTweetPin
المنشور التالي
قطعة من جنة /مصطفى عبد الملك الصميدي

قطعة من جنة /مصطفى عبد الملك الصميدي

آخر ما نشرنا

لك الشوق /المصطفى ناجي
أدب

لك الشوق /المصطفى ناجي

ديسمبر 22, 2025
16

لكِ الشوق ..وفي كل شوق يحمله الريح إليك أتهجى قصيدة عشق تكونين فيها الحنين والتيه.. أجمع فيها لغة الصمت والكلام....

اقرأ المزيد
قطعة من جنة /مصطفى عبد الملك الصميدي

قطعة من جنة /مصطفى عبد الملك الصميدي

ديسمبر 22, 2025
6
الفنانة التشكيلية المغربية نجلاء لحبيبي لمجلة أزهار الحرف حاورتها من أمريكا ليلى بيز المشغرية

الفنانة التشكيلية المغربية نجلاء لحبيبي لمجلة أزهار الحرف حاورتها من أمريكا ليلى بيز المشغرية

ديسمبر 22, 2025
11
غادة الحسيني /ومضة

قراءة في كتاب ناصر رمضان عبد الحميد سفير الأدب العربي بقلم غادة الحسيني

ديسمبر 22, 2025
10
السيرة الذاتية للفنانة التشكيلية المغربية نجلاء لحبيبي

السيرة الذاتية للفنانة التشكيلية المغربية نجلاء لحبيبي

ديسمبر 22, 2025
50
  • الأكثر شعبية
  • تعليقات
  • الأخيرة

ليل القناديل /مريم كدر

يناير 15, 2024
ومضات /رنا سمير علم

رنا سمير علم /قصور الروح

أغسطس 11, 2022

ومضة /رنا سمير علم

أغسطس 11, 2022

الفنانة ليلى العطار وحوار مع أسرتهالمجلة أزهار الحرف /حوار مي خالد

أغسطس 23, 2023

ومضة

ومضات

زمن الشعر

عطش

لك الشوق /المصطفى ناجي

لك الشوق /المصطفى ناجي

ديسمبر 22, 2025
قطعة من جنة /مصطفى عبد الملك الصميدي

قطعة من جنة /مصطفى عبد الملك الصميدي

ديسمبر 22, 2025
الفنانة التشكيلية المغربية نجلاء لحبيبي لمجلة أزهار الحرف حاورتها من أمريكا ليلى بيز المشغرية

الفنانة التشكيلية المغربية نجلاء لحبيبي لمجلة أزهار الحرف حاورتها من أمريكا ليلى بيز المشغرية

ديسمبر 22, 2025
غادة الحسيني /ومضة

قراءة في كتاب ناصر رمضان عبد الحميد سفير الأدب العربي بقلم غادة الحسيني

ديسمبر 22, 2025

الأكثر مشاهدة خلال شهر

معرض الاستقلال برعاية مدرسة الشويفات
أخبار

معرض الاستقلال برعاية مدرسة الشويفات

نوفمبر 23, 2025
155

اقرأ المزيد
الدكتورة ندى محمد صالح لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان الدكتورة جيهان الفغالي

الدكتورة ندى محمد صالح لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان الدكتورة جيهان الفغالي

ديسمبر 18, 2025
134
الكاتبة والمترجمة الكردية روزا حمه صالح لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان رحاب هاني

الكاتبة والمترجمة الكردية روزا حمه صالح لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان رحاب هاني

ديسمبر 18, 2025
113
خاطرة /سامح محمود

خاطرة /سامح محمود

ديسمبر 5, 2025
84
الشاعر السعودي صالح الهنيدي لمجلة أزهار الحرف حاورته من السعودية نازك الخنيزي

الشاعر السعودي صالح الهنيدي لمجلة أزهار الحرف حاورته من السعودية نازك الخنيزي

ديسمبر 4, 2025
84
جميع الحقوق محفوظة @2022
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أسرة التحرير