حفنة قوّةٍ…!!!
طموح
ليكن طموحك دائما نحو العلى، فكّر خارج حدود الزّمان والمكان، اجعل من أفكارك طائرا يحلّق فوق الغيم، تحلّ بالعزيمة والإصرار، وكُن أنت قائد مسيرتك، لتصل إلى ما تصبو إليه.
كُن لأهدافك السند سافر بأحلامك، تخطّ الأسوار ،بروح لا تعرف التّعب، وعزيمة لا تعرف اليأس، أو الإحباط…
لن يأتي من يحقّق أحلامك الذهبيّة.
فقط أنت!!!
أنت وحدك من سيسعى لخوض المعارك في سبيل إيجاد نفسك؛ فالحياة كي تعيشها كما تريد، تتطلّب منك القوّة، لذا كُن مغامرا، ومجازفا، ولا تهب الصعود.
ومن يتهيّب صعود الجبال
يعِش أبد الدهر بين الحفر
حلق بروحك نحو العلياء، حاول أن تجنّد جيوش الأمل، لالتقاط النّور الذي تبحث عنه روحُك لتفيض قوّة، فتحقّق المجد والسرور.
فما تحقيق الأحلام سوى خلق نفسك من عدم، وكأنّك كنت ضائعا في هذه المجرّة، ووجدت ظالّتك التي تخلُقُك،، وتعيدك من جديد.
أليست أحلامنا وأهدافنا هي ذواتنا تحت مسمّى الأحلام؟
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي