للنشاز الذين صنفوا شيرين حسب افكارهم المتخلفة المريضة .. حرموا وحللوا واعطوا لانفسهم الحق فى اطلاق الاحكام والفتاوى المتطرفة الشاذة.. شيرين قبل كل شيء هى ابنة كل فلسطين دون تصنيف او تمييز .. ضحت بروحها فداءا لوطنها المحتل من عدو غاشم .. وضعتم ايديكم الآثمة فى يديه وشددتم عليها بقوة فى حالة تناغم وانسجام مقيتة ودافعتم عن التطبيع وكأنه غنيمة كانت مختفيه وتم استرجاعها بزهو المنتصر المغوار .. والصورة التى جمعت بين القس والشيخ فى عزاءها اكبر دليل على وحدة المصير والوجع
كفاكم مزايدة واتركوها ترقد بسلام
حبيبي /صبا ملحم
حبيبي 😊 كم مرةً على حروفي أن تتهيأ جمعاً لتصليَ لعودتك ؟ كم مرةً على نبضي أن يتسلق محبرةَ الليلِ...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي