
وفِي الأوطَانِ قَدْ هَامَت خُطاي …
وَ نبْضِي فِي شَرَايينِي هَجِين
أَبِيت الليْل لا تَغْفُو عُيوني ..
وَنُور الفُجْر فِي حُلمِي يَقِين
وَطِيب الأرْض فِي نَفْسي هَواهَا …
وَرِيح العِشْق يَذْرُوهُ الحَنين
طاهر مشي
خيمة المطر دموع السماء تتسرب إلى خيمتنا طفلان ينامان على أرضٍ موحلة أصابعهما تتشابك، تبحث عن دفءٍ هارب وبطانيةٌ قديمة...
اقرأ المزيد