الجحيم
رضاب العين
مسكون بشفاه مالحة ..
قبلة الغدر تبكيك
حزن على شكل رجل
فر عن ناظريها .
كما بيروت
دمع يمشي من رأسها حتى أخمص عينيها ..
مشردا
يجول شوارع فرغت من نبض الزبد فوق الرمال
همس الرجال
محاها دوس النعال دون حميمية .
الحب كاللاشيء
مدن عاطفية بادها سريان السفر
مجهولة النسب والهوية .
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي