فكُنْ لي “سُليماناً” على عرشِ أضلعي
سآتيكَ من أقصى المسافاتِ “هُدهدا”
ومزمارَ “داودٍ” ترقرقْ بمَسمعي
لأحياكَ صوتاً راقصاً خلفَهُ الصدى
أسمّيكَ ماذا ؟! تسمياتي تخونُـني
وحقَّ الهوى لم ألقَ اسماً مُحدّدا
بكَ الوردُ صلّى نفحةً إثرَ نفحةٍ
صلاةَ اقتطافٍ.. فافتحِ القلبَ مسجدا
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي