وحيدة
الشّجرة الوحيدة
تشذّب أغصانها
تتعرّى من أوراقها
عند هبوب أول ريح
تنحني
بصراخها المكتوم
تبكي
من دمعها المسجون
ثمّ تموت بهدوء
وكأنّها في يوم
لم تعبر
بهذا الكون.
عبير عربيد
٢٥ حزيران ٢٠٢٢
وحيدة
الشّجرة الوحيدة
تشذّب أغصانها
تتعرّى من أوراقها
عند هبوب أول ريح
تنحني
بصراخها المكتوم
تبكي
من دمعها المسجون
ثمّ تموت بهدوء
وكأنّها في يوم
لم تعبر
بهذا الكون.
عبير عربيد
٢٥ حزيران ٢٠٢٢
اعدو وراء الصمت، اتعثر بظله .عجباً به كيف يختفي!كيف يلتحف ضباب الأحلام و يستقي من رذاذ الأوهام؟خانتني الرؤية من جديد...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي