ناصر رمضان عبد الحميد

ناصر رمضان عبد الحميد

ناصر رمضان عبد الحميد /أين الطريق إليك

بَيْنِي وَبَيْنَكَخُطْوَةٌ،وَقَصِيدَةٌ عَرْجَاءُتَرْقُصُ بَيْنَ بَيْنِ. وَسَأَلْتُهَا: أَيْنَ الطَّرِيقُ إِلَيْكَ؟ أَيْنَ؟قَالَتْ، وَقَلْبِي نَازِفٌ:اِشْفِ الجِرَاحَ بِقُبْلَتَيْنِ. فِي الشِّعْرِ أَنْتَ وَلِيُّهَا،أَنْتَ النَّبِيُّ بِرَكْعَتَيْنِ.

موسيقى الحضور /ناصر رمضان عبد الحميد

أنا قِبْلَةُ الأَحْيَاءِ،مُوسِيقَى الحُضُورِ،وَقَصِيدَتِيفِي جُعْبَتِيتَحْوِي الجَمَالَ بِلا فُتُورِ. أَتْلُو صَلَاةَ العَاشِقِينَبِدُونِ خَوْفٍ أَوْ ثُبُورِ،وَأُرَتِّلُ الأَبْيَاتَفِي وَقْتِ التَّهَجُّدِ وَالسَّحُورِ.

درب النور /دعد عبد الخالق

دَرْبُ النُّورِ…فِي خِضَمِّ الْعَاصِفَةِ نَظَرْتُ إِلَى الْأُفُقِ الْبَعِيدِ، مَرَرْتُ بِالْغَيْمَاتِ الَّتِي لَبَّدَتِ السَّمَاءَ هَمًّا وَحُزْنًا وَاسْوِدَادًا غَيْرَ آبِهَةٍ، فَعَبَّدْتُ دَرْبًا...

رحاب هاني /صمت

اعدو وراء الصمت، اتعثر بظله .عجباً به كيف يختفي!كيف يلتحف ضباب الأحلام و يستقي من رذاذ الأوهام؟خانتني الرؤية من جديد...

Page 76 of 538 1 75 76 77 538