
أنا قِبْلَةُ الأَحْيَاءِ،
مُوسِيقَى الحُضُورِ،
وَقَصِيدَتِي
فِي جُعْبَتِي
تَحْوِي الجَمَالَ بِلا فُتُورِ.
أَتْلُو صَلَاةَ العَاشِقِينَ
بِدُونِ خَوْفٍ أَوْ ثُبُورِ،
وَأُرَتِّلُ الأَبْيَاتَ
فِي وَقْتِ التَّهَجُّدِ وَالسَّحُورِ.
الشاعر/ نجات سعد الله: صوت الذاكرة والهوية في الشعر الألباني المعاصر دراسة تحليلية في النص، الرموز، والانتماء المكاني بقلم: الأستاذ...
اقرأ المزيد