كيف أخبرك قصتي
وسر البحة الراقدة في عنوانها؟
أظنني لا أعلم كيف أرتب الفصول بأبجدية البساتين
هذه التي أقسمت الرياح أن لا تفارق أوراقها
ولا أعرف كيف أفند ذاكرة الشمس
حينما قضي الأمر وانتشر القمح في بشرتي
كل ما في الأمر
أنه كان
وكان يشرق من أفقي

طوباك تمتمات شفتيكفي هزيع اللّيلصلوات تفقه السّبحةعشق أناملكللحبّات تتراقصعلى حبل الرّجاءبين السّبّابة والإبهامتتحسّسها بشغفحبّة حبّةتراود همس قلبكيتسارع بالدّعاءمع كلّ حبّةوميض...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي