كيف أخبرك قصتي
وسر البحة الراقدة في عنوانها؟
أظنني لا أعلم كيف أرتب الفصول بأبجدية البساتين
هذه التي أقسمت الرياح أن لا تفارق أوراقها
ولا أعرف كيف أفند ذاكرة الشمس
حينما قضي الأمر وانتشر القمح في بشرتي
كل ما في الأمر
أنه كان
وكان يشرق من أفقي

أدلل الحبمن ثغرالصباحاتوقبلة الشوقتحوي جلآهاتيفي كل صبحرفيف البوحيوقظنيوبيت شعريجريح فيمدارتينادمت كأسيهل هامترؤوسهممن رشف وجدمليءٍبانتصاراتيأمضيت ليليبحثا عنأماكنهملم ألقإلا مساءًخان مرساتيوحدي أغرد...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي