أنشد
الترحال
وخلفي ألف
قصيدة
ما زالت
قابعة في
محراب
الأمنيات
أصلي لها
ألف صلاة
وأسجد
ولا أسمع
صوت الوحي
هزي إليك
بجذع الحرف
عله يساقط
شعرا نديا

هناك ……. بعيداً …. عالياً … في زرقة السَّماء .. امرأةٌ من دفء و حميمية الورود …. تغزل لها ثوباً...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي