أنشد
الترحال
وخلفي ألف
قصيدة
ما زالت
قابعة في
محراب
الأمنيات
أصلي لها
ألف صلاة
وأسجد
ولا أسمع
صوت الوحي
هزي إليك
بجذع الحرف
عله يساقط
شعرا نديا

فِــــــــــراقْ…حتّامَ دَمعُكِ بالمَضاضَــــــــــــــــــــــةِ كالسُــــــــــــــــــــــحابةِ إذ يُراقُ؟وإلى متى تَتَجلْبَبِيـــــــــــــــــــــــــــنَ بثوبِ حُزنِكِ يافِـــــــــــــــــــراقُ؟ماذا أقولُ وفي دَمِـــــــــــــــــــــــيلِمواجِعِ الدُنيا احتــــــــــــــــــــــراقُضاقتْ عليَّ مَفارقُ الــــــــــــــــــــــطُرُقاتِ إذ...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي