حين أغني
أتركني لو لحظات
أتنفس
كي
أعشق
نفسي
كي لا أتبخر
وأصير حطاما
يصبح رسمي
مثل خرابٍ
مثل ترابٍ
لا يقوى أن يتحرك
وتجيئ الريح
تبعثره فوق
رماد
فيصير كطينٍ
صلصال لا تنبت
فيه الروح

الشاعر/ نجات سعد الله: صوت الذاكرة والهوية في الشعر الألباني المعاصر دراسة تحليلية في النص، الرموز، والانتماء المكاني بقلم: الأستاذ...
اقرأ المزيد